مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
page
report
dialogue
news
training
opinion
dialogue
cinema
magazine
report
مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
أخلاقيات النشر في مركز حرمون

يلتزم مركز حرمون للدراسات المعاصرة بقواعد النشر في المركز، وهي:

غير مصنف
معايير النشر في مركز حرمون

يعتمد مركز حرمون للدراسات المعاصرة على معايير النشر في الأبحاث والقضايا ومراجعات الكتب، وفق شروط الكتابة والنشر المحدّدة كما يلي: أولًا: معايير النشر للأبحاث مواد…

غير مصنف
رؤية مركز حرمون وسياساته

الأهداف السياسات الوسائل

غير مصنف
مشاريع مركز حرمون

قسم الدراسات يُنتج هذا القسم الدراسات والتحليلات الموضوعية التي تناقش القضايا السورية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والقانونية والثقافية، وتبحث في تأثيرات الحرب السورية وسبل تجاوزها في…

غير مصنف
من نحن

مركز حرمون للدراسات المعاصرة مؤسسة بحثية علمية مستقلة غير ربحية، تدعم الابتكار النظري المؤسس على اشتقاق المعرفة من الواقع. وتهتم بقضايا الإنسان السوري الراهنة وبمستقبله،…

غير مصنف
بحث
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

مناورة بوتين في البحر المتوسط… نهاية غير واضحة

قسم الترجمة

قسم الترجمة

نشر في 4 حزيران/يونيو ,2021
  تحميل الموضوع
مشاركة
Russian President Vladimir Putin, right, enters the Alexadrovsky Hall to head a meeting of the Presidential Council for Civil Society and Human Rights at the Kremlin in Moscow, Russia, Thursday, Oct. 1, 2015. (Yuri Kochetkov/Pool photo via AP)
مشاركة

مارك كاتز/ ترجمة أحمد عيشة

(*) الآراء الواردة في هذه المادة لا تمثل بالضرورة آراء المركز ولا مواقفه من القضايا المطروحة

الفهرس:

مقدمة

نمو النفوذ الروسي في البحر الأبيض المتوسط ​​خلال عهد بوتين

ما هي أهداف بوتين؟

ما الذي يساعد آفاق بوتين في البحر الأبيض المتوسط؟ وما الذي يعوقها؟

كيف ينبغي أن ترد الولايات المتحدة؟

مقدمة

منذ أكثر من 250 عامًا، يسعى القادة الروس إلى إظهار القوة والنفوذ في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وفي بعض الأحيان، لاقت هذه الجهود درجة كبيرة من النجاح، وفي أحيان أخرى، انسحبت روسيا من البحر الأبيض المتوسط، بسبب الانتكاسات في المنطقة، أو الأحداث في أوروبا، أو الاضطرابات داخل روسيا. ومع ذلك، لم تكن هذه الانسحابات دائمة على الإطلاق، بل كانت تُتبع دائمًا بجهود متجددة لكسب النفوذ في المنطقة.

يمتد هذا النمط من السياسة إلى الحقبة القيصرية والسوفيتية، فقد حدثت محاولات جديرة بالملاحظة لإبراز النفوذ القيصري في البحر الأبيض المتوسط، ​​في سبعينيات القرن الثامن عشر، عندما سعت كاترين العظيمة [زوجة بطرس الثالث، حكمت روسيا بعد انقلاب عليه واغتياله، من 1762 إلى 1796] لتشجيع التمرد في مصر ضد الحكم العثماني، واحتلت قواتها بيروت مدة وجيزة في 1773-1774، وفي ثلاثينيات القرن التاسع عشر، ساعد نيكولاس الأول [حفيد الإمبراطورة كاترين، حكم لمدة 1825 -1855، اندلعت في عهده حرم القرم] الإمبراطورية العثمانية هذه المرة في قمع التمرد في مصر، وانتزع تنازلات مهمة من السلطان لقيامه بذلك، وخلال الحرب العالمية الأولى، عندما (على الرغم من أدائها الضعيف ضد ألمانيا) هددت القوات القيصرية باكتساح العثمانيين في معقلهم في الأناضول، وحصلت روسيا على موافقة بريطانية وفرنسية لروسيا للسيطرة على المضائق التركية في الاتفاق السري عام 1916، اتفاق سايكس بيكو سازونوف (كما ينبغي أن يكون معروفًا، كانت روسيا القيصرية الطرف الثالث إلى جانب بريطانيا وفرنسا). حدثت عمليات انسحاب قيصرية ملحوظة من المنطقة خلال الحروب النابليونية، عندما كان على القوات القيصرية التركيز على معركتها ضد نابليون داخل روسيا نفسها؛ نتيجة الهزيمة المذلّة لروسيا في حرب القرم (1853-1856)؛ وسقوط الإمبراطورية القيصرية في عام 1917. تمكن السوفييت من إبراز نفوذ موسكو في المنطقة خلال الحرب الباردة، من خلال تحالفاتهم وشراكاتهم مع الأنظمة القومية العربية المعادية للغرب في مصر، وسورية، والجزائر، وليبيا. وعلى الرغم من ذلك، شهدت موسكو انتكاسة مهمة في السبعينيات، عندما تحالفت مصر بدلًا منها مع واشنطن. في وقت لاحق، انسحبت موسكو من المنطقة في أعقاب انهيار الشيوعية واتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية نفسه، في 1989-1991.

إن تصميم الرئيس فلاديمير بوتين على إحياء وتوسيع النفوذ الروسي في البحر الأبيض المتوسط هو استمرار لهذا النمط من التقدم والتراجع. منذ صعوده إلى السلطة، في نهاية عام 1999، حقق بوتين درجة كبيرة من النجاح، على الرغم مما بدا في البداية أنه انتكاسات للنفوذ الروسي. في عام 2003، غزت الولايات المتحدة العراق وأطاحت نظام صدام حسين، على الرغم من اعتراضات بوتين. في وقت لاحق، دعمت واشنطن انتفاضات الربيع العربي عام 2011، التي لم تؤدّ إلى سقوط الحكام الموالين للغرب في تونس ومصر فحسب، بل أدت أيضًا إلى إطاحة الشريكين القديمين لروسيا: معمر القذافي في ليبيا، وعلي عبد الله صالح في اليمن، وهدّدت بإطاحة بشار الأسد في سورية. ومنذ أيلول/ سبتمبر 2015، عندما بدأ التدخل العسكري الروسي المباشر في سورية، نما النفوذ الروسي في منطقة البحر الأبيض المتوسط بقوة.

تقارب هذه الورقة مسائل عدة: ما مدى فعالية زيادة بوتين للنفوذ الروسي في البحر الأبيض المتوسط على أساس كل بلد على حدة؟ وما الأهداف الأوسع التي يبدو أن بوتين يسعى لتحقيقها من خلال توسيع النفوذ الروسي في البحر الأبيض المتوسط؟ وما العوامل التي ساعدت وأعاقت تحقيق بوتين لهذه الأهداف؟ ولماذا يجب أن تشعر الولايات المتحدة بالقلق بشأن تنامي النفوذ الروسي في البحر الأبيض المتوسط؟ وكيف ينبغي لإدارة بايدن الرد عليه؟

يمكنكم قراءة البحث كاملًا بالضغط على علامة التحميل

  تحميل الموضوع

علامات بوتين ، البحر_المتوسط ، المغامرة_الروسية
مشاركة المقال
Facebook Twitter Copy Link Print
مشاركة

مقالات أخرى للكاتب

الصحافة الإسرائيلية ومسألة إعادة العلاقات بين السعودية وإيران

معنى استعادة العلاقات السعودية-الإيرانية بالنسبة للشرق الأوسط والعالم

أبرز ما جاء في الصحافة العِبرية في سياق استمرار الحرب في سورية (شباط 2023)

اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقال السابق الأزمة المقبلة في إدلب
المقال التالي دور PKK في النظام التعليمي لـ PYD في سورية

قد يعجبك ايضا

التشبيح: منطق إبادة الآخر

لطالما أشار مفهوم التشبيح، باللغة السورية العامّية، إلى مجموعة متنوعة من الممارسات والأفعال غير القانونية دائمًا، التي غالبًا ما تتصف بالعنف أو التهديد بالعنف، ويرتكبها…

4 كانون الأول/ديسمبر ,2023

من شبه الجزيرة العربية إلى بلاد الشام: القبائل العربية والحرب السورية

على الرغم من أن النظام القبلي العربي في سورية يلعب دورًا حاسمًا في النسيج الاجتماعي والثقافي والاقتصادي للدولة، فإنه لم يلقَ سوى قليل من الاهتمام…

20 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

الكرامة والإذلال: تكوين الهوية بين اللاجئين السوريين

منذ عام 2011، أُجبر نصف سكان سورية على الفرار من ديارهم. وركزت بحوث كثيرة على التحديات على المستوى الكلي، وعلى خطط إعادة الإعمار لمرحلة ما…

8 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

انضم الى النشرة البريدية





جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?