مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
page
report
dialogue
news
training
opinion
dialogue
cinema
magazine
report
مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
أخلاقيات النشر في مركز حرمون

يلتزم مركز حرمون للدراسات المعاصرة بقواعد النشر في المركز، وهي:

غير مصنف
معايير النشر في مركز حرمون

يعتمد مركز حرمون للدراسات المعاصرة على معايير النشر في الأبحاث والقضايا ومراجعات الكتب، وفق شروط الكتابة والنشر المحدّدة كما يلي: أولًا: معايير النشر للأبحاث مواد…

غير مصنف
رؤية مركز حرمون وسياساته

الأهداف السياسات الوسائل

غير مصنف
مشاريع مركز حرمون

قسم الدراسات يُنتج هذا القسم الدراسات والتحليلات الموضوعية التي تناقش القضايا السورية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والقانونية والثقافية، وتبحث في تأثيرات الحرب السورية وسبل تجاوزها في…

غير مصنف
من نحن

مركز حرمون للدراسات المعاصرة مؤسسة بحثية علمية مستقلة غير ربحية، تدعم الابتكار النظري المؤسس على اشتقاق المعرفة من الواقع. وتهتم بقضايا الإنسان السوري الراهنة وبمستقبله،…

غير مصنف
بحث
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

المشكلات والصعوبات التي تواجه تعليم الأطفال السوريين في تركيا

قسم الترجمة

قسم الترجمة

نشر في 18 كانون الأول/ديسمبر ,2020
  تحميل الموضوع
مشاركة
مشاركة
(*) الآراء الواردة في هذه المادة لا تمثل بالضرورة آراء المركز ولا مواقفه من القضايا المطروحة

تمهيد

واجهت تركيا مع اندلاع الحرب الأهلية في سورية عام 2011 أكبر عملية للهجرة في تاريخها. ومنذ ذلك الحين حتى اليوم، سجّلت دخول حوالي 3.6 مليون مواطن سوري إلى أراضيها. وبحسب بيانات المديرية العامة لإدارة الهجرة لعام 2018، فإن ما يقارب من 1.6 مليون من مجموع السكان السوريين الموجودين في تركيا هم من الأطفال في السنّ المدرسي، ومن الشباب الذين هم في سن الدراسة الجامعية. وإن تنشئة هذه الكتلة التي يتزايد حجمها بشكل لا يمكن تجاهله تنشئةً مميزةً، ليكونوا أفرادًا مؤهلين، تشكل أهمية كبيرة، ليس من أجل مستقبل السوريين فحسب، بل من أجل مستقبل تركيا أيضًا. ولهذا السبب، فقد هدفت هذه الدراسة إلى تحديد حالة عبر دراسة الأبحاث التي أُجريت حول تعليم الأطفال السوريين المقيمين في تركيا منذ عام 2011. وفي سياق هذا الغرض حاولنا رسم صورة عامة، من خلال جمع الدراسات الأكاديمية والتقارير التي أعدتها المنظمات غير الحكومية (منظمات المجتمع المدني) في ما يتعلق بتعليم الأطفال السوريين الموجودين في بلادنا. وتناولنا المشكلات والصعوبات التي تواجه الأطفال السوريون في أثناء العملية التعليمية، والمعدلات المنخفضة في الالتحاق المدرسي، وحاجز اللغة، والنقص في الكوادر التربوية المؤهلة، ثم ناقشنا الحلول المحتملة لها.

مدخل

يرغب الناس، عمومًا، في العيش في أماكن يعتقدون فيها بأنهم قادرون على تلبية احتياجاتهم الأساسية، مثل الغذاء والمأوى والأمن والتعليم، وفي الأماكن التي ينعمون فيها بالطمأنينة والاستقرار في ظروف تحملهم على العيش بأفضل الأشكال في المستقبل، لكن هذه الظروف قد لا تتوفر، كليًا أو جزئيًا، لأسباب فردية أو سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية، من وقت لآخر. ونتيجة لذلك، تُسمّى عملية تغيير المكان داخل البلاد أو عبر قطع الحدود الدولية، سواء كانت فرديًة أم جماعيًة، بالهجرة. وكانت ظاهرة الهجرة، التي تُعدّ حركة سكانية تحدث منذ تاريخ الوجود البشري، مصدرًا لعدد من التغييرات الاجتماعية أيضًا.

وقبل الخوض في مناقشة آثار الهجرة على المجتمعات والأفراد، قد يكون من المفيد تعريف المفاهيم الموجودة في أدبيات الهجرة، واستخدامها مع ظاهرة الهجرة، فكثيرًا ما يتم استخدام مفاهيم المهاجر واللاجئ وطالب اللجوء، في أدبيات الهجرة بمعنى واحد، وتُتجاهل الاختلافات بين هذه المفاهيم، إذ إن هذه المفاهيم الثلاثة تُستخدم لوصف وتعريف الأشخاص الذين هاجروا بطريقة ما، على اختلافها عن بعضها كل الاختلاف. وعلى الرغم من عدم وجود تعريف معتمد للمهاجرين بشكل عام، في المنابر الدولية، فقد عُدّ الذين قاموا بتغيير أماكنهم في سياق مصالحهم الشخصية، من دون أي ضغط أو إكراه، مهاجرين. وفي هذا الصدد، يختلف مفهوم المهاجرين عن مفهوم اللاجئين وطالبي اللجوء، فاللاجئون هم الأشخاص الذين لا يرغبون في العودة إلى البلد الذي يحملون جنسيته، لأسباب محقة، أو لم تسنح لهم الفرصة في ذلك، اعتقادًا منهم بأنهم سيتعرضون للعنف أو الظلم والاضطهاد بسبب عرقهم أو دينهم أو طبيعتهم، أو بسبب انتمائهم إلى جماعة معينة، أو بسبب الآراء السياسية التي يتبنونها، وتم قبول طلبهم من البلد الذي تقدموا فيه بطلب اللجوء. أما اسم طالبي اللجوء فهو الاسم الممنوح للأشخاص الذين تقدموا بطلبات للحصول على مركز اللاجئ ولم يتم قبول طلباتهم بعد.

ونرى أن ثمة ارتباكًا وتخبطًا في المفهوم، عندما يتعلق الأمر بالوضع القانوني للمواطنين السوريين في بلدنا، ومن المعروف أن عددًا كبيرًا من السوريين هاجر إلى تركيا، بعد اندلاع الحرب الأهلية في سورية عام 2011، ويُلاحظ استخدام عبارات مختلفة لوضع السوريين الموجودين في البلاد، حتى في الدراسات الأكاديمية التي تناولت هذا الموضوع، ففي حين نجد استخدام مصطلح لاجئ في بعض الدراسات، يتم تعريفهم في دراسات أخرى على أنهم طالبو اللجوء. وعلى الرغم من تطابق وضع السوريين مع تعريفي اللجوء وطالبي اللجوء معًا، فقد تم اتباع إجراءات خاصة مع المواطنين السوريين الموجودين في تركيا، ألا وهي (وضع الحماية المؤقتة). ومن المعتقد أن هذا السلوك الخاص سبّب حالة خلط في هذه المسألة.

لجأ السوريون في البداية إلى تركيا مؤقتًا، للابتعاد عن الظروف السلبية الناشئة عن الحرب الأهلية، إضافة إلى أن المسؤولين حاولوا خلق بيئات مناسبة للسوريين الذين رأوا فيهم “ضيوفًا”. لكن هذا الوضع الذي طال، على عكس ما كان متوقعًا، أظهر أن توصيفهم “كضيوف” لم يعد صحيحًا، وخصوصًا بالنظر إلى العدد الكبير من السوريين الذين قدموا إلى تركيا، فالتعريفات القانونية لهؤلاء الأشخاص الذين هاجروا من سورية هي قضية مهمة جدًا، من حيث الحقوق الني ستُمنح لهم، والواجبات والمسؤوليات المتوقعة منهم، ولهذا السبب مُنح هؤلاء الأشخاص وضعًا قانونيًا مختلفًا، عبر سن “اللائحة التنفيذية للحماية المؤقتة”.

في سياق حركات الهجرة الجماعية القادمة إلى تركيا بغرض اللجوء، صدرت في عام 2012 التوجيهات من أجل قبول وإيواء مواطني الجمهورية العربية السورية وعديمي الجنسية المقيمين في الجمهورية العربية السورية. وفي عام 2013، دخل قانون الأجانب والحماية الدولية حيّز التنفيذ، فتحوّل الوضع، في عام 2014، إلى وضع لجوء متكامل، من خلال تنظيم مركز الحماية المؤقتة في إطار القانون.

يتبين من النظر إلى العملية أنّ السوريين قد اكتسبوا، بعد وضعهم تحت الحماية المؤقتة، في تشرين الأول/ أكتوبر عام 2014، حقَّ الاستفادة من خدمات التعليم والصحة والمساعدات الاجتماعية. وتم ربط الفعاليات والأنشطة التربوية – التعليمية للسوريين بضوابط معينة، مع التعميم الخاص بخدمات تعليم وتدريب الأجانب الذي دخل حيز التنفيذ في العام نفسه. وأصبح إنتاج السياسات القائمة على افتراض عودة السوريين إلى ديارهم مصدرًا للتحديات والصعوبات، في مسألة إدماج السوريين في المنظومة التعليمية في المرحلة التي وصلنا إليها اليوم.

يمكنكم قراءة البحث كاملًا بالضغط على علامة التحميل

  تحميل الموضوع

علامات هجرة ، الأطفال_السوريون ، تعليم_المهاجرين
مشاركة المقال
Facebook Twitter Copy Link Print
مشاركة

مقالات أخرى للكاتب

الصحافة الإسرائيلية ومسألة إعادة العلاقات بين السعودية وإيران

معنى استعادة العلاقات السعودية-الإيرانية بالنسبة للشرق الأوسط والعالم

أبرز ما جاء في الصحافة العِبرية في سياق استمرار الحرب في سورية (شباط 2023)

اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقال السابق مدينة القنيطرة في عيون إسرائيلية
المقال التالي طريق السلام برؤية اليمين الإسرائيلي المتطرف

قد يعجبك ايضا

التشبيح: منطق إبادة الآخر

لطالما أشار مفهوم التشبيح، باللغة السورية العامّية، إلى مجموعة متنوعة من الممارسات والأفعال غير القانونية دائمًا، التي غالبًا ما تتصف بالعنف أو التهديد بالعنف، ويرتكبها…

4 كانون الأول/ديسمبر ,2023

من شبه الجزيرة العربية إلى بلاد الشام: القبائل العربية والحرب السورية

على الرغم من أن النظام القبلي العربي في سورية يلعب دورًا حاسمًا في النسيج الاجتماعي والثقافي والاقتصادي للدولة، فإنه لم يلقَ سوى قليل من الاهتمام…

20 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

الكرامة والإذلال: تكوين الهوية بين اللاجئين السوريين

منذ عام 2011، أُجبر نصف سكان سورية على الفرار من ديارهم. وركزت بحوث كثيرة على التحديات على المستوى الكلي، وعلى خطط إعادة الإعمار لمرحلة ما…

8 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

انضم الى النشرة البريدية





جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?