مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
page
report
dialogue
news
training
opinion
dialogue
cinema
magazine
report
مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
أخلاقيات النشر في مركز حرمون

يلتزم مركز حرمون للدراسات المعاصرة بقواعد النشر في المركز، وهي:

غير مصنف
معايير النشر في مركز حرمون

يعتمد مركز حرمون للدراسات المعاصرة على معايير النشر في الأبحاث والقضايا ومراجعات الكتب، وفق شروط الكتابة والنشر المحدّدة كما يلي: أولًا: معايير النشر للأبحاث مواد…

غير مصنف
رؤية مركز حرمون وسياساته

الأهداف السياسات الوسائل

غير مصنف
مشاريع مركز حرمون

قسم الدراسات يُنتج هذا القسم الدراسات والتحليلات الموضوعية التي تناقش القضايا السورية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والقانونية والثقافية، وتبحث في تأثيرات الحرب السورية وسبل تجاوزها في…

غير مصنف
من نحن

مركز حرمون للدراسات المعاصرة مؤسسة بحثية علمية مستقلة غير ربحية، تدعم الابتكار النظري المؤسس على اشتقاق المعرفة من الواقع. وتهتم بقضايا الإنسان السوري الراهنة وبمستقبله،…

غير مصنف
بحث
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

الأرض والسكن والاحتلال والتدمير في منطقة استراتيجية: حالة القصير في سورية

قسم الترجمة

قسم الترجمة

نشر في 30 تموز/يوليو ,2020
  تحميل الموضوع
مشاركة
مشاركة

الكاتب: خافيير غونزالز

خافيير غونزالز: هو الاسم المستعار لباحث في جامعة أوروبية.

__________

(*) الآراء الواردة في هذه المادة لا تمثل بالضرورة آراء المركز ولا مواقفه من القضايا المطروحة

تقع منطقة القصير في محافظة حمص، على بعد نحو 10 كم من الحدود اللبنانية، وأصبحت رمزًا للانتفاضة التي هزّت سورية عام 2011. كانت منطقة القصير، التي استفادت من الإصلاح الزراعي في الستينيات والسبعينيات، قاعدة شعبية للنظام السوري الذي أُضعف في السنوات العشر الأولى من هذه الألفية، بسبب تدهور الظروف المعيشية الناتجة عن “لبرلة الاقتصاد”. أقام سكان المجمعات السكنية في المنطقة، على امتداد عقود، علاقات جيدة إلى حد ما مع النظام السوري، الذي غضّ الطرف عن عمليات التهريب عبر الحدود القريبة التي يسهل اختراقها من لبنان، واستفادَ منها أيضًا. في عام 2011، أصبحت المنطقة معقلًا للمعارضة، مع قمع السلطات السورية أهاليها. وبحلول تشرين الثاني/ نوفمبر 2011، حاصرت القوات الموالية للحكومة مدينة القصير.

ما بدأ كتظاهرات سلمية تحوّل إلى حركة مسلحة. وخلال صيف عام 2012 سيطرت المعارضة على أجزاء من منطقة القصير. استهدفت أعمال القتل والقصف التي ارتكبها الجيش العربي السوري المدنيين في المنطقة. واستهدف جنود القناصة المدنيين المحليين، وأصبحت الحياة مصدر قلق يومي لأولئك الذين يعيشون في المدينة. اقترنت منطقة القصير مع نقطة تحول مفصلية، مع بدء الهجوم الذي شنّته القوات الموالية للحكومة عام 2013، وشارك فيه “حزب الله” اللبناني المدعوم من إيران، إلى جانب الجيش السوري، بهدف استعادة المنطقة. وأدى التحول في توازن القوى بين القوات الموالية للحكومة وجماعات المعارضة المسلحة، إلى هجمات أخرى سمحت للنظام السوري بإعادة فرض سيطرته على المناطق الرئيسية على طول الحدود مع لبنان.

يرى السوريون الذين لجؤوا إلى لبنان أن عودتهم إلى القصير باتت “خطًا أحمرًا” عليهم، مع أنها منطقة مرئية بالعين المجردة من الحدود اللبنانية، لكن يُمنع الأغلبية العظمى من سكانها من العودة إليها. ثمة دمار واسع النطاق في القصير، حتى وقت كتابة هذا التقرير، وهناك مناطق واسعة غير مأهولة. على الرغم من أن آلاف السوريين عادوا إلى ديارهم في مناطق أخرى من البلاد، فإن عودة أهل القصير إلى منطقتهم ما تزال محظورة، وقد نشر المجلس المحلي لمدينة القصير، في 10 تشرين الأول/ أكتوبر 2018، خطة إعادة إعمار جديدة، مثيرًا مخاوف بشأن مصير الأرض والسكن للّذين لا يُسمح لهم بالعودة.

تناقش هذه الورقة كيف استخدمت السلطات السورية و”حزب الله” مسألة نزوح السكان، وانتهاكات حقوق السكن والأرض والملكية في إعادة تأكيد السيطرة على المنطقة، وترى الورقة أن هذه العملية تضمنت محاولة تعزيز الاستقطاب الطائفي في القصير -كنتيجة للحرب- لفرض سيطرة دائمة. يُلحِق الاستيلاء غير القانوني على الممتلكات ضررًا بالسكان السنّة من القصير الذين صاروا مهجّرين، لكونهم من المكونات الرئيسية للثورة المدنية والجماعات المعارضة المسلحة، وتجادل الورقة بأن البعد الطائفي الذي لوحظ خلال إعادة فرض سيطرة الحكومة على القصير، الذي لا يُطبَّق منتظمًا على المناطق الأخرى التي استعادتها القوات الموالية للحكومة، يرجع أساسًا إلى تورط “حزب الله” الكبير في المنطقة، ثم تناقش الورقة محاولات السلطات السورية إضفاء الطابع الرسمي على انتهاكات حقوق السكن والأرض والملكية باستخدام الوسائل القانونية، بشكل يتيح التغيير الديموغرافي الدائم. أخيرًا، يستكشف المؤلف كيف استُخدمت المشاريع الحضرية والاقتصادية المخطط لها في سياق إعادة الإعمار، لجعل هذه التغييرات الديموغرافية دائمة، لمصلحة المواطنين الذين ظلوا محايدين في موقفهم من النظام، أو موالين له منذ عام 2011.

يمكنكم قراءة الدراسة كاملة بالضغط على علامة التحميل

  تحميل الموضوع

علامات القصير ، حمص ، تدمير_سورية ، النظام_السوري ، حزب_الله
مشاركة المقال
Facebook Twitter Copy Link Print
مشاركة

مقالات أخرى للكاتب

الصحافة الإسرائيلية ومسألة إعادة العلاقات بين السعودية وإيران

معنى استعادة العلاقات السعودية-الإيرانية بالنسبة للشرق الأوسط والعالم

أبرز ما جاء في الصحافة العِبرية في سياق استمرار الحرب في سورية (شباط 2023)

اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقال السابق هل تغدو الأجواء السورية أمانة في عنق إيران؟!
المقال التالي الهندسة الديموغرافية في سورية تمهّد الطريق لصراعات مستقبلية

قد يعجبك ايضا

التشبيح: منطق إبادة الآخر

لطالما أشار مفهوم التشبيح، باللغة السورية العامّية، إلى مجموعة متنوعة من الممارسات والأفعال غير القانونية دائمًا، التي غالبًا ما تتصف بالعنف أو التهديد بالعنف، ويرتكبها…

4 كانون الأول/ديسمبر ,2023

من شبه الجزيرة العربية إلى بلاد الشام: القبائل العربية والحرب السورية

على الرغم من أن النظام القبلي العربي في سورية يلعب دورًا حاسمًا في النسيج الاجتماعي والثقافي والاقتصادي للدولة، فإنه لم يلقَ سوى قليل من الاهتمام…

20 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

الكرامة والإذلال: تكوين الهوية بين اللاجئين السوريين

منذ عام 2011، أُجبر نصف سكان سورية على الفرار من ديارهم. وركزت بحوث كثيرة على التحديات على المستوى الكلي، وعلى خطط إعادة الإعمار لمرحلة ما…

8 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

انضم الى النشرة البريدية





جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?