في هذا التحقيق الاستقصائي، كشفنا -بالوثائق- تفاصيل تلاعب الشركة الروسية، بتغيير اسمها وجنسيتها، وهو ما يهدف -كما يبدو- إلى التهرب من العقوبات الأميركية
إن دمشق هي الأكثر حاجة إلى النفط في المنطقة. لذلك، لا يمكننا تجاهل حقيقة أن نظام الأسد، الذي لا يُرجّح أن يكون من بين مشتري النفط اليوم، سيتعين عليه القيام بذلك غدًا.
ستجري التحويلات عبر البنك المركزي الأميركي، إلى أربعة حسابات مختلفة يفتحها حزب العمال الكردستاني، في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.