أدت سياسات الاستبداد إلى تنمية عامل آخر له جذرٌ في ثقافتنا، نحن السوريين بل العرب عمومًا، يؤدي بنا إلى النفور من بعضنا لأسباب ثانوية، ويجعل عملنا المشترك أمرًا صعبًا.
يخصص مركز حرمون ملف هذا الشهر للفنّ التشكيليّ السوريّ في سنوات الثورة، حيث عمل بعدها كثير من الفنّانات والفنّانين السوريّين على موضوعات تحاكي قصص البشر مع ويلات الحرب.
ندوة لحرمون بعنوان: "الكاريكاتير والثورة"
يُقدمها سعد حاجو، الفنان ورسام الكاريكاتير السوري
الثلاثاء 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2020
الساعة 20:00 بتوقيت دمشق
عبر البث المباشر على منصة (فيسبوك) التابعة للمركز
ندوة لحرمون بعنوان: "الكاريكاتير والثورة"
يُقدمها سعد حاجو، الفنان ورسام الكاريكاتير السوري
الثلاثاء 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2020
الساعة 20:00 بتوقيت دمشق
عبر البث المباشر على منصة (فيسبوك) التابعة للمركز
إن تأطير الثورة -بوصفها عملًا سياسيًا عامًا- بالسياسة التي تدير العمل العام، يمنعُ أولًا "التشبيح" الثوري الذي يُبنى على قاعدة "ثوار الخنادق وثوار الفنادق"، أو تقسيمات الداخل والخارج.