يواجه قطاع التعليم السوري كثيرًا من التحديات منذ اندلاع الصراع في 2011، بسبب النزوح وتدمير المؤسسات التعليمية وهجرة كوادر المدارس والجامعات. وينعكس هذا الأمر على جودة التعليم من المدرسة الابتدائية إلى المرحلة الجامعية، ويظهر ذلك في كثير من تقارير الأمم المتحدة المنشورة بين الأعوام 2015 و2019. ومن ثم فإن الفجوات في المعرفة التأسيسية تعوق تقدّم الطلاب من خلال مسارات شهاداتهم...