مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
  • عن المركز
    • من نحن
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
page
report
dialogue
news
training
opinion
dialogue
cinema
magazine
report
مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
أخلاقيات النشر في مركز حرمون

يلتزم مركز حرمون للدراسات المعاصرة بقواعد النشر في المركز، وهي:

غير مصنف
معايير النشر في مركز حرمون

يعتمد مركز حرمون للدراسات المعاصرة على معايير النشر في الأبحاث والقضايا ومراجعات الكتب، وفق شروط الكتابة والنشر المحدّدة كما يلي: أولًا: معايير النشر للأبحاث مواد…

غير مصنف
رؤية مركز حرمون وسياساته

الأهداف السياسات الوسائل

غير مصنف
مشاريع مركز حرمون

قسم الدراسات يُنتج هذا القسم الدراسات والتحليلات الموضوعية التي تناقش القضايا السورية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والقانونية والثقافية، وتبحث في تأثيرات الحرب السورية وسبل تجاوزها في…

غير مصنف
من نحن

مركز حرمون للدراسات المعاصرة مؤسسة بحثية علمية مستقلة غير ربحية، تدعم الابتكار النظري المؤسس على اشتقاق المعرفة من الواقع. وتهتم بقضايا الإنسان السوري الراهنة وبمستقبله،…

غير مصنف
بحث
  • عن المركز
    • من نحن
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

في مساءلة خياراتنا وأهدافنا

راتب شعبو

راتب شعبو

نشر في 29 كانون الأول/ديسمبر ,2020
مشاركة
مشاركة

بعد تفكّك المنظومة الاشتراكية؛ حصلت الديمقراطية السياسية، في تفكير الوسط السياسي العربي المعارض، على اعتبار عال، بوصفها نقيض الحال السياسية البائسة التي تعيشها بلداننا، الحال التي تضيف إلى القمع المعمم فقرًا وفسادًا منهجيًا، يخنق التنمية ويضع غالبية السكان في دائرة القلق الاقتصادي (قلق تأمين العمل أو السكن أو الشيخوخة أو حتى تأمين الغذاء)، وعلى هذا؛ بات يُنظر إلى الديمقراطية على أنها المدخل السياسي لحلّ المشكلة الاقتصادية أيضًا. ويقوم هذا التصوّر على محاكمة منطقية، تقول إن الديمقراطية (انتخابات وتداول سلطة وحريات عامة)، بما تتيحه من حريات صحفية ورقابية.. إلخ، تحدّ من الفساد وسوء الإدارة الناجمين عن الاستبداد (احتلال طغمة للدولة واحتكار كامل للمجال العام)، وهما من أهم أسباب فشل التنمية وسوء توزيع الثروة في بلداننا.

هكذا عاد الاشتراكيون (الأمميون منهم والقوميون) عن عدائهم للرأسمالية الغربية، وقبروا (مؤقتًا كما يؤكد بعضهم) بديلهم التاريخي الذي طالما بشروا به، ووجدوا أن الديمقراطية التي كانت، حتى وقت غير بعيد، مجرد لعبةٍ سياسية فارغة تحافظ على أساس الاستغلال (الرأسمالية)، يمكن أن تخصلّنا من مشكلاتنا، كما يخلّصنا هرمون الأنسولين من أعراض الداء السكري.

صار تعبير “الديمقراطيين السوريين” شائعًا، فيما لم يكن له هذا الحضور قبل التحولات الديمقراطية التي شهدتها دول الكتلة الشرقية السابقة. احتلت كلمة الديمقراطية بعد ذلك المساحة التي سبق أن شغلتها يومًا “الاشتراكية”، حين كان الاشتراكيون السوفييت على سروج خيلهم، وكان الجميع (سلطات ومعارضات) يخطبون ودّ هذه المفردة الساحرة حينذاك. وغنيّ عن البيان أن هذا التحوّل جاء تحت تأثير متغيرات خارجية، تمثلت في ركود المعسكر الاشتراكي ثم تفككه، ولم يكن الداخل عنصرًا فاعلًا في هذا التحول الذي نقل القناعات “الداخلية”، من ضفة إلى أخرى. وهذا يعني أن عملية التفكير السياسي لدينا يغلب عليها “اختيار” النموذج بدلًا من صناعته. والسؤال الذي قد ينفجر في وجهنا: كيف نستطيع نحن، البلد الثانوي والشعب المقموع، أن نصنع نموذجًا؟

لا يمكن الجدال في مسألة تفوّق النظم الديمقراطية الغربية، قياسًا على نظم الاستبداد السياسي التي ترزح شعوبنا تحتها. ولا يمكن إنكار حق الشعوب في التطلع إلى تأسيس أنظمة حكم ديمقراطية تصون حياة الناس وكرامتهم في حدود معقولة، كما نراها في الدول الغربية. غير أن الأسئلة التي ينبغي مواجهتها: ما هو طريق الوصول إلى نظام ديمقراطي فعلي؟ وهل العقبة على هذا الطريق هي النظام المستبد القائم فقط؟ وهل “إسقاط النظام” يفتح الطريق فعلًا لبناء ديمقراطية سياسية؟ ألم نشهد سقوط نظام صدام حسين وتفكيك جيشه وأجهزته الأمنية، مع وجود وصاية أميركية “ديمقراطية” مباشرة، ثم لم يقدنا هذا إلى الديمقراطية التي نتصورها مدخلًا إلى الاستقرار والوطنية ومستوى معقول من العدالة الاجتماعية؟ ألم نشهد سقوط نظام حسني مبارك بثورة عارمة (دون تفكيك الجيش والأجهزة الأمنية) ثم لم يُفضِ ذلك أيضًا إلى الديمقراطية المأمولة. أين يكمن الخلل؟

في كلا المثالين، جرت، بعد سقوط النظام، انتخابات، وتنافس مرشحون وأحزاب، وتبيّن أن المشكلات الاقتصادية والاجتماعية والوطنية تفاقمت، بدلًا من أن تتقدم على طريق الحل. النتيجة أن الانتخابات وتداول السلطة وغياب الدكتاتور الفرد، ليست بحد ذاتها مدخلًا إلى الخروج من معاناتنا، وهذه نتيجة تجريبية، وليست منطقية فقط. قد نقول إن الموجات الثورية سوف تتلاحق ثم تحقّق ما فشلت به اليوم. غير أن هذا لا يعفينا من التفكير في السؤال: ما الذي يضمن أن تكون الموجات الثورية التالية أكثر نجاحًا؟ وإذا كان للثورات في اندلاعها وهمودها قوانين خارجة إلى حد كبير عن إرادة الفاعلين، فما الذي يمكننا فعله بين “الموجات الثورية”؟ وهل يمكننا أن نفعل ما يزيد فرص الاستفادة من هذه الموجات في لحظة انفجارها؟

محاولة الإجابة عن السؤال الأخير تقودنا إلى التفكير في سؤال آخر: هل يكمن جوهر النظام الديمقراطي الغربي في فرض الانتخابات وتداول السلطة، أم أن هذا الشكل يبقى قليل القيمة، إذا عزلناه عن مشاركة شعبية دائمة عبر مختلف نوافذ الفعل، من نقابات وصحف وجمعيات متعددة المستويات والاهتمامات وتشمل كل مناحي الحياة.. إلخ؟ وهل تنبثق هذه المشاركة فجأة أم أنها تحتاج إلى نضال وتضحيات ومثابرة تعيد للناس امتلاكهم أو، على الأقل، اقتناعهم بضرورة امتلاك الفاعلية في ما يخص شؤونهم المباشرة، بدلًا من اقتناعهم بانتظار تغيير “سياسي” يُعيد كل شيء إلى نصابه؟

لكن هل يمكن البدء بأي نوع من النضالات المدنية، حتى البسيطة منها، في ظل الاستبداد؟ ألم يعتقل نظام الأسد مثلًا مجموعة من الشباب في بلدة داريّا، قبل اندلاع الثورة بسنوات، لأنهم بدؤوا حملة سمّوها “حتى يغيّروا ما بأنفسهم”، بادروا فيها إلى تنظيف الشوارع والأرصفة أمام المحال والبيوت، والحض على إدانة الرشوة والسلوكات الشائعة المشابهة؟ من الوهم الاعتقاد بأن مثل هذه الأنشطة المدنية ستكون موضع قبول من النظام، ومن الوهم أيضًا الاعتقاد بأن النظام سوف يقبل أنشطة سياسية معارضة أو حتى مستقلة، لكن لماذا لا نكفّ عن تشكيل الأحزاب السياسية المعارضة، ونحن نتهيّب النضالات المدنية، بالرغم من أن النشاطين سيواجهان القمع، ومن باب أولى أن تتعرض الأنشطة السياسية لقمع أشد؟ ثم كيف يمكن أن نضمن “إخلاص” حزب معارض (على افتراض أنه تمكّن من الوصول إلى السلطة) لمبدأ النزاهة والوطنية وتبدية حاجات الناس على حاجات نخبته ووسطه وجمهوره؟

من نتائج القمع المستمر أنه يمنعنا من اكتشاف حدود الخيار السياسي الذي نناضل لبلوغه، ومن نقده، فنبقى على قناعة أن المشكلة تكمن أساسًا في منعنا من الوصول إلى هدفنا، دون مساءلة الهدف نفسه. هذا فضلًا عن أن القمع يُكسب المقموعين وأهدافهم قيمة “استشهادية” تعوق المراجعة. وبالنظر إلى أن الاستبداد السياسي لا يسمح بالمشاركة السياسية، فإن النضال ضد الاستبداد يتحول، بصورة طبيعية، إلى نضال “استبدادي” هو الآخر، نقصد النضال الذي يستهدف “إقصاء” الطرف المستبد عن الحياة السياسية بالكامل، كما تجلّى مثلًا في تجربة اجتثاث البعث في العراق. على هذا، تكون السلطة السياسية هي مركز الصراع في البلد، ويكون الصراع عنيفًا إلى حدود قصوى، بوصفه صراع حياة أو موت. ولا غرابة أن هذا الصراع لا يولد الديمقراطية المتخيلة. هذا ما يمكن أن نسميه “التسييس المفرط للنضال” في مجتمعاتنا. والحق أن هذا التسييس يقود إلى إبعاد الناس عن السياسة وحصر الصراع في النخب، الأمر الذي يجعل الصراع نوعًا من التنافس العنيف، على السلطة وعلى الجمهور.

يستوجب ما سبق التفكير وتقديم تصوّر عن نضال ممكن وأكثر جدوى وقابلية للتراكم.

علامات الاستبداد ، الديمقراطية ، السلطة ، السياسة
مشاركة المقال
Facebook Twitter Copy Link Print
مشاركة

مقالات أخرى للكاتب

تقدير الراحل جودت سعيد

محاكمة أنور رسلان.. صرامة القضاء وميوعة السياسة

بمناسبة الحديث عن مجلس عسكري سوري

اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقال السابق الميليشيات التي تديرها إيران في سورية
المقال التالي كيف أصبحت العلمانية سيّئة السمعة عربيًا؟!

قد يعجبك ايضا

تطييف “العرب-السنّة” في المشرق العربي

إن تحوّل السنّة إلى طائفةٍ تفكّر بطريقة "أقلياتية"، وتسعى لتعزيز التضامن والانسجام بين مكوّناتها، كان من أبرز نتائج ضعف الهويات الوطنية وغياب الأمن وترسّخ السلطوية…

عزام القصير

عزام القصير

2 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

عبادة الشخصية.. مدخل إلى مسار التشكل والرموز

برزت عبادة الشخصية منذ نهاية السبعينيات، مع تخلص النظام من أي معارضه له، إذ أنهى حافظ الأسد كل الأصوات التي يمكن أن تقف في وجهه…

سليمان الطعان

سليمان الطعان

26 تشرين الأول/أكتوبر ,2023

هل تكون غزة بيروت 82؟

السؤال الأساسي الذي ظهر منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى": هل أعدّت قيادات حماس السياسية عُدّتها السياسية لما بعد العملية؟ وهل هناك ما يدلّ على أن…

علاء الدين الخطيب

علاء الدين الخطيب

24 تشرين الأول/أكتوبر ,2023

انضم الى النشرة البريدية





جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?