المحتويات

الملخص

أولًا: مدخل منهجي

ثانيًا: مركز حرمون والوحدات البحثية التخصصية

  • وحدة دراسة السياسات
  • وحدة الأبحاث الاجتماعية
  • وحدة المقاربات القانونية
  • وحدة الترجمة والتعريب
  • وحدة الدراسات الاقتصادية

ثالثًا: نتائج الدراسة الميدانية

  • وحدة دراسة السياسات
    • جنسية الموضوعات
    • تخصص الموضوعات
    • القضايا المطروحة
    • صنف الأبحاث
    • المراجع المعتمدة في الأبحاث
    • المنهجية المستعملة في الأبحاث
    • الاشتغال في فريق بحث
    • مدى تردد أسماء المؤلفين
  • وحدة الأبحاث الاجتماعية
    • جنسية الموضوعات
    • تخصص الموضوعات
    • القضايا المطروحة
    • صنف الأبحاث
    • المراجع المعتمدة في الأبحاث
    • المنهجية المستعملة في الأبحاث
    • الاشتغال في فريق بحث
    • مدى تردد أسماء المؤلفين
    • المجال المعرفي للكتب المراجعة
    • أسماء الباحثين المراجعين للكتب
  • وحدة المقاربات القانونية
    • جنسية الموضوعات
    • القضايا المطروحة
    • صنف الأبحاث
    • المراجع المعتمدة في الأبحاث
    • المنهجية المستعملة في الأبحاث
    • الاشتغال في فريق بحث
    • مدى تردد لأسماء المؤلفين
  • وحدة الترجمة والتعريب
    • جنسية الموضوعات
    • تخصص الموضوعات
    • صنف الأبحاث
    • لغة الأبحاث المترجمة الأصلية
    • الاشتغال في فريق بحث
    • مدى تردد أسماء المؤلفين
  • وحدة الدراسات الاقتصادية

الاستنتاجات

المقترحات

 

 

الملخص

تحددت أهداف الدراسة بتحليل واقع الأبحاث والمقالات العلمية المنشورة في الوحدات البحثية لمركز حرمون للدراسات المعاصرة في المرحلة الممتدة ما بين (أيار 2016 –20 تموز 2017) من خلال تقويم:

  1. التخصص العلمي الذي يندرج ضمنه العمل العلمي.
  2. نوعية العمل العلمي (نظري، ميداني، نظري ميداني) وقد افترضنا أن العمل النظري هو عمل ميداني في حالة جمعه بين الإطار النظري والعمل في الميدان.
  3. المجتمع المعني بالعمل العلمي (سورية، دول عربية، دول إقليمية، عالمية).
  4. مدى اعتماد العمل العلمي على مراجع أم لا، مع تحديد نوعية المراجع المستعملة من حيث اللغة العربية فحسب، أو الأجنبية أو كليهما.
  5. عدد الأعمال العلمية الصادرة للمؤلف نفسه.
  6. عدد الأعمال العلمية المنجزة جماعيًا وفرديًا.

اعتمدت الدراسة (المنهج الوصفي التحليلي) الذي يعد ملائمًا لطبيعة الدراسة الحالية، كونها دراسة تقويمية، ويفيد في تحقيق أهداف الدراسة، وجرى اعتماد طريقة (تحليل المضمون) لمحتوى الأبحاث والمقالات العلمية المنشورة في المركز. أما وحدة التحليل في هذه الدراسة فهي البحث أو المقالة.

مسحت الأبحاث والمقالات العلمية المنشورة جميعها في الوحدات البحثية مسحًا شاملًا خلال المدة الزمنية (أيار 2016 – 20 تموز 2017).

وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج الآتية:

  1. انخفاض نسبة الأبحاث والمقالات التي تعتمد تقنيات البحث الميداني المعيش في المجتمع السوري.
  2. سيطرة الدراسات النظرية، التي تهتم بالموضوعات النظرية المجردة، التي يمكن أن تفسح المجال نحو إسقاطات نظرية تعسفية على المجتمع السوري.
  3. الاعتماد المفرط على التقنيات المكتبية في جمع المعلومات.

 

اضغط هنا لتحميل الملف