مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
page
report
dialogue
news
training
opinion
dialogue
cinema
magazine
report
مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
أخلاقيات النشر في مركز حرمون

يلتزم مركز حرمون للدراسات المعاصرة بقواعد النشر في المركز، وهي:

غير مصنف
معايير النشر في مركز حرمون

يعتمد مركز حرمون للدراسات المعاصرة على معايير النشر في الأبحاث والقضايا ومراجعات الكتب، وفق شروط الكتابة والنشر المحدّدة كما يلي: أولًا: معايير النشر للأبحاث مواد…

غير مصنف
رؤية مركز حرمون وسياساته

الأهداف السياسات الوسائل

غير مصنف
مشاريع مركز حرمون

قسم الدراسات يُنتج هذا القسم الدراسات والتحليلات الموضوعية التي تناقش القضايا السورية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والقانونية والثقافية، وتبحث في تأثيرات الحرب السورية وسبل تجاوزها في…

غير مصنف
من نحن

مركز حرمون للدراسات المعاصرة مؤسسة بحثية علمية مستقلة غير ربحية، تدعم الابتكار النظري المؤسس على اشتقاق المعرفة من الواقع. وتهتم بقضايا الإنسان السوري الراهنة وبمستقبله،…

غير مصنف
بحث
  • عن المركز
    • من نحن
    • معايير النشر في مركز حرمون
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

تمثيل أم تبعية؟!

ميشيل كيلو

ميشيل كيلو

نشر في 27 تشرين الثاني/نوفمبر ,2020
مشاركة
مشاركة

يثير الانتباهَ والعجب ذلك التشابه بين نموذج السيطرة القائم في الجزيرة، وذلك الحاكم في دمشق، حيث يقوم كلاهما على احتواء تمثيلات المجتمع السياسية والمدنية، ومنع تخلّق مجال سياسي مستقلّ عنهما، أو خاص بأي كيان مجتمعي أو تجمعي لا ينتمي إليهما، كي لا يكون هناك مَن يختلف عنهما في حقول سيطرتهما التي لا بدّ أن تكون مطلقة ودون منافسة أو معارضة!

 والغريب أن من يمنعون بناء تمثيل خاص بالعرب، في الجزيرة وشرق الفرات، يفعلون ذلك باسم حقهم في تمثيل أنفسهم دون تدخل من أي طرف لا ينتمي إليهم، واحتكار تمثيل أغلبية المنطقة العربية التي ترفض أن يمثلها أحدٌ غير الذين تختارهم وتثق بأنهم يمثلون قضيتها وحقّها في الدفاع عن مصالحها وانتمائها إلى وطنها وثورته، ومع ذلك فإنها تواجَه برفض السماح لها بتمثيل نفسها، لأسبابٍ من الصعب (إن لم يكن من المستحيل) قبولها، وهي تتصل بمشروع سياسي يبدأ بإقامة حكم ذاتي، كلبِنة أولى على طريق بناء “أمة ديمقراطية” لا يجوز للعالم السياسي أن يقدّم أو يستوعب خيارًا آخر غيرها، ولا يجوز لأحد رفضها أو معارضتها، بحجة أنها أمّة من نمط جديد، يعني التهاون في تأسيسها التخلّي عمّا وراءها: كردستان الكبرى، الحلم الذي يسعى التوجّه الأوجلاني لتحقيقه، بما يتجاوز الحدود التركية والإيرانية والعراقية والسورية، انطلاقًا من إدارات ذاتية في كردستانات هذه البلدان، ومنها كردستان الغربية، أو “روجآفا”، التي صارت تغطي ربع مساحة الدولة السورية، بعد أن كانت، إلى ما قبل أعوام قليلة، مقصورة على مناطق ثلاث يتكثف فيها وجود الكرد السوريين، هي عفرين وعامودا وعين العرب؛ فهي في نظرية “الأمة الديمقراطية” يجب أن تقوم بإرادة الكرد، وإن انتشرت في مناطق تغلب عليها كثافة سكانية غير كردية (عربية بوجه عام) لأنها، بالنسبة إلى منظّرها أوجلان، تنظيمٌ إنساني يتخطى الوطنية والقومية، ويندرج في سياق أممي لا يجوز تقييد فرص قيامه خارج مناطق كردستان في تركيا وإيران والعراق، أو التزامًا بحقوق من لا ينتمون إلى حامله الاجتماعي المؤسس: الجماعة الأوجلانية.

ما معنى الحؤول، بالقوة، دون تشكيل تمثيلات عربية مستقلة للعرب؟! وما مصلحة الأغلبية العربية في مناطق “الإدارة الذاتية” في أن يمثّلهم غيرهم؟ بل بالأحرى ما هي مصلحة كرد سورية في أن يمثلوا عبر مشروع إقليمي، غير سوري، مَن لا ينتمي قوميًا إليهم؟ وما الحكمة في أن يفعلوا ذلك، باسم قوميتهم وحقوقها التي توضع بصيغتها هذه في مواجهة مبدأ الحق في التمثيل الذاتي لكل جماعة قومية، الذي يرفعه الأوجلانيون أنفسهم ويسوغون به سيطرتهم على من لا ينتمون إليهم، من أغلبية الكرد والعرب؟ وما عساها تكون نتائج رفض تطبيق مبدأ التمثيل السياسي، على من يقولون إنهم شركاؤهم من العرب؟ أليس هذا التمثيل، الذي يجب أن يتم بمبادرة هؤلاء ووفقًا لرغباتهم، أساسَ بناء التحالفات وما تفرضه من تنسيق وتعاون يحترمان حقّهم في التعبير عن مصالحهم، واختيار طرقهم في تبنيها، في إطار المساواة والندية، الذي يقال إن نموذج الأمة الديمقراطية يضمنه؟! أخيرًا، هل تعني مبادرة “الإدارة الذاتية” إقامةَ تمثيل سياسي خاص بالعرب لا يجوز لهم إقامة غيره أو النشاط خارجه، إنّ هذا هو كلّ حقّهم في تمثيل أنفسهم، فإن رفضوه أو اتخذوا موقفًا سلبيًا منه، كان عليهم الركون إلى السلبيّة؛ لأنه لا مكان لهم خارج “الأمة الديمقراطية”، ولا إرادة خاصة ومشروعة قبل قيامها، مهما كان الدور الذي يؤدونه إيجابيًا أو ديمقراطيًا.

  ما الذي يكمن وراء موقف الطرف الذي يلاحق مَن يحاولون تمثيل أنفسهم سياسيًا، من عرب الجزيرة الذين يمنحهم المبدأ الديمقراطي الحقَّ في أن يعبّروا عن أنفسهم بالحريّة التي خرجوا يطالبون بها، وضحّوا في سبيلها طوال عشرة أعوام؟ أهو الشكّ في انتمائهم إليها؟ أم هو فارق الوعي السياسي الذي يمنح الإدارة الحقَّ في احتواء كامل المجال السياسي لمن يعيشون فيه، دون أن يسمح لهم بالانتماء إليه، من المواطنين، ويبدو أنهم فقدوا حقّهم في تخطي الفارق بين العيش والانتماء، مع أن تمثيلهم الذاتي والتعبير عن مصالحهم يتكفل وحده بردمه وتوحيد خيارات وإرادة “أهل الجزيرة” المغيّبة اليوم؟ أم هو الخوف من انهيار المشروع الديمقراطي الموعود، القائم لأول مرة في تاريخ الديمقراطية على خضوع الأغلبية لأقليّة خضوعًا لا تنتجُه انتخابات، بل يحرسه السلاح، وترعاه المخابرات “الثورية”، ويوطده تهجير السكان واعتقالهم، وتجريف قراهم، وحرق منازلهم، سواء أكانوا عربًا أو كردًا؟

 تعيش منطقة شرق الفرات وضعًا متفجرًا يُدار وينضبط بالقوة العارية، وبالإفساد السياسي القائم على شراء الذمم والتخويف، وحؤول قوة “الأمر القائم” بين عربه وبين تمثيل أنفسهم، ورفضها تمتعهم بأبسط حقوقهم، كأحرار جديرين بتحديد مصالحهم وتحقيقها، في الصراع المفتوح مع الاستبداد، الذي يدور حول وجودهم السياسي والإنساني في وطنهم، الذي لن يقبلوا بتقرير مصيره في غياب السوريين كشعب، وسيدافعون عن حقهم في تعيين حاضره ومستقبله، بما أنه يعادل في أهميته الذاتية والموضوعية حقّ غيرهم فيه، حتى حق أولئك الذين يفرضون نظامًا أسديًا عليهم، ويغطونه بوعود برّاقة، أين هي من وعود الأسدية، التي لم تحجب يومًا ما وراءها من أخطار، وانتهت جميعها إلى ما نراه من كوارث لم يعد أحدٌ ينكرها، ولا ضرورة لتكرارها بلغةٍ وصياغاتٍ أخرى!

علامات سورية ، شرق_الفرات ، الإدارة_الذاتية_الكردية
مشاركة المقال
Facebook Twitter Copy Link Print
مشاركة

مقالات أخرى للكاتب

هل ستثور المناطق الأسدية!

طوائف ضد الطائفية

بعد عشرة أعوام.. بعض حصائل الثورة!

اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقال السابق ماذا بعد نجاح بايدن؟
المقال التالي جائحة اللامرئي وفلسفة الغياب

قد يعجبك ايضا

تطييف “العرب-السنّة” في المشرق العربي

إن تحوّل السنّة إلى طائفةٍ تفكّر بطريقة "أقلياتية"، وتسعى لتعزيز التضامن والانسجام بين مكوّناتها، كان من أبرز نتائج ضعف الهويات الوطنية وغياب الأمن وترسّخ السلطوية…

عزام القصير

عزام القصير

2 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

عبادة الشخصية.. مدخل إلى مسار التشكل والرموز

برزت عبادة الشخصية منذ نهاية السبعينيات، مع تخلص النظام من أي معارضه له، إذ أنهى حافظ الأسد كل الأصوات التي يمكن أن تقف في وجهه…

سليمان الطعان

سليمان الطعان

26 تشرين الأول/أكتوبر ,2023

هل تكون غزة بيروت 82؟

السؤال الأساسي الذي ظهر منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى": هل أعدّت قيادات حماس السياسية عُدّتها السياسية لما بعد العملية؟ وهل هناك ما يدلّ على أن…

علاء الدين الخطيب

علاء الدين الخطيب

24 تشرين الأول/أكتوبر ,2023

انضم الى النشرة البريدية





جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?