لا تزال النظرة إلى المشكلة الكردية في سورية تنطلق من تاريخ المشكلة أو من جملة الممارسات والإجراءات التي تم اتخاذها من جانب النظام السياسي الذي حكم سورية منذ عام 1963 وحتى اليوم. وتسلم أكثرية العرب بأن هذا النظام قد اتخذ كثيرًا من الإجراءات غير المتوافقة مع القانون الدولي الإنساني ومع جميع مواثيق حقوق الإنسان