في الوقت الذي كشفت فيه الحكومات العربية، في المنطقة، عن "رؤاها" الاقتصاديّة الاصلاحيّة، أطلق الأردن مشروعه الجريء الخاص؛ لإنعاش اقتصاده المتعثر، فالأردن يبحث عن علاج لما يعتبره كثير من الأردنيين عبئًا اقتصاديًّا؛ إذ لجأ إليه أكثر من 1.2 مليون لاجئ سوري؛ بسبب الحرب الدائرة هناك، في البلد المجاور.