المحتويات
أولًا: الوضع الدولي والإقليمي الخاص بسورية
ثانيًا: حراك المعارضة السورية السياسية والعسكرية
ثالثًا: فاعليات المجتمع المدني السوري والإقليمي والدولي
رابعًا: أوضاع وأعمال النظام السوري وميليشياته
قال الجيش التركي، 27 كانون الثاني/ يناير، إن تنظيم “الدولة الإسلامية” يستعد للانسحاب من مدينة الباب في ريف حلب الشرقي، ونقل مقراته إلى قرية تادف جنوب شرق المدينة.
قالت مندوبة دولة قطر لدى الأمم المتحدة علياء آل ثاني، 27 كانون الثاني/ يناير، إن بلادها ستساهم ماليًا بإنشاء الآلية الدولية المحايدة والمستقلة لمحاسبة مجرمي الحرب في سورية.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، 27 كانون الثاني/ يناير، إن المسيحيين السوريين ستكون لهم الأولوية عندما يتعلق الأمر بالتقدم بطلبات للجوء في الولايات المتحدة.
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 27 كانون الثاني/ يناير، مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الروسي نتائج مفاوضات أستانا والجهود المقبلة حول التسوية السياسية للأزمة السورية.
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، 27 كانون الثاني/ يناير، أنه من غير الصحيح مقارنة مشروع الدستور الروسي لسورية بالدستور الأميركي للعراق، مؤكدًا أن موسكو لا تحاول فرض اقتراحاتها على أحد.
يناقش المجلس الاتحادي الروسي، الأسبوع المقبل، الاتفاقية المتعلقة بمشروع “السيل التركي” لنقل الغاز، وأفاد بيان صادر عن المجلس 27 كانون الثاني/ يناير، أنها الاتفاقية التي وافق عليها الدوما الاسبوع المنصرم.
أعلن وزير الخارجية الروسي لافروف، 27 كانون الثاني/ يناير، أن مفاوضات جنيف تأجلت حتى نهاية شباط/ فبراير المقبل، متهمًا الأمم المتحدة بالتباطؤ في عقدها.
قال مندوب روسيا الدائم لدى مقر الأمم المتحدة في جنيف، أليكسي بورودافكين، 27 كانون الثاني/ يناير، “لقد سلمنا مشروع الدستور الروسي إلى مكتب المبعوث الأممي الخاص إلى سورية”.
وضعت الأمم المتحدة 28 كانون الثاني/ يناير، موضع التطبيق إنشاء لجنة دولية مستقلة للمرة الأولى مهمتها الإعداد القانوني لإجراء محاكمات على الجرائم المرتكبة في سورية، وذلك في ترجمة لخطوة غير مسبوقة تمت أواخر العام الماضي بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد فشل مجلس الأمن مرارًا في التوافق على إجراء محاسبة على هذه الجرائم.
أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 28 كانون الثاني/ يناير، استعداده للتعاون مع نظيره الأميركي دونالد ترامب بشأن الحرب على تنظيم “الدولة الإسلامية” في سورية، بينما حذر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ترامب من الانكفاء على الداخل وعدم احترام المبادئ الديمقراطية.
اتصل رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري بالجنرال مايكل فلين لتهنئته على توليه منصب مستشار الأمن القومي للرئيس الأميركي دونالد ترامب . وأفاد المكتب الإعلامي للرئيس الحريري، 28 كانون الثاني/ يناير، بأنه “تم خلال الاتصال عرض للتطورات في المنطقة والخطط الحكومية لمواجهة أعباء اللجوء السوري واستمرار الدعم الأميركي للجيش والقوى الأمنية اللبنانية.”
قال الكرملين، 28 كانون الثاني/ يناير، إن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب اتفقا على محاولة إعادة بناء العلاقات الأميركية الروسية والتعاون في سورية بعد أن تحدث الاثنان هاتفيًا للمرة الأولى منذ تنصيب ترامب.
قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي 28 كانون الثاني/ يناير، إن تركيا تقدم اسهامًا كبيرًا في مكافحة الإرهاب، وخاصة في مواجهة المسلحين الأجانب الذين يخرجون من سورية.
أعلن الجيش التركي 29 كانون الثاني/ يناير، تحييد 18 إرهابيًا، إثر غارات جوية استهدفت 18 هدفًا لتنظيم “داعش” شمالي سورية، في 159 لعملية درع الفرات.
قال خبراء، 28 كانون الثاني/ يناير، إن تحرك الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أجل إقامة مناطق آمنة في سورية، قد يدفعه لاتخاذ قرارات محفوفة بالأخطار في شأن المدى الذي يمكن أن يبلغه في حماية اللاجئين بما في ذلك إسقاط طائرات سورية أو روسية أو الالتزام بنشر آلاف الجنود الأميركيين.
أكد وزير الخارجية اللبناني السابق عدنان منصور، 28 كانون الثاني/ يناير، على أهمية التنسيق والتعاون بين سورية ولبنان داعيًا إلى تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين بما يحفظ الأمن والاستقرار لكلا البلدين ويسهم أيضًا في محاربة الإرهاب.
قال بيان للبيت الأبيض في 29 كانون الثاني/ يناير، إن العاهل السعودي والرئيس الأميركي اتفقا في اتصال هاتفي على دعم إقامة مناطق آمنة في سورية واليمن.
قال مسؤولون إن العاهل الأردني سيعقد محادثات مع إدارة الرئيس الأميركي في واشنطن 29 كانون الثاني/ يناير، تتناول كيفية تعزيز الأمن الداخلي للمملكة وسط تزايد مخاطر هجمات متشددي تنظيم الدولة.
وقع الرئيس الأميركي في 29 كانون الثاني/ يناير، أمرًا تنفيذيًا يمنح الجيش الأميركي مهلة 30 يومًا لوضع استراتيجية جديدة “لهزيمة” تنظيم “داعش”.
قالت مصادر إعلامية ألمانية في 29 كانون الثاني/ يناير، إن الادّعاء الألماني في برلين فتح تحقيقًا في مزاعم حول قيام السفارة السورية ببرلين بإصدار جوازات سفر لأشخاص دون التحقق من أنهم يحملون الجنسية السورية.
أعلن الكرملين، 29 كانون الثاني/ يناير، أن الرئيسين الروسي والأميركي، اتفقا على ضرورة إقامة تنسيق حقيقي بين البلدين للقضاء على تنظيم “داعش” وجماعات إرهابية أخرى في سورية، دون تسميتها.
دعت وزارة الدفاع الروسية، 29 كانون الثاني/ يناير، المنظمات الدولية لمساعدة حلب، موضحة أن سكان حلب بحاجة حاليًا إلى مساعدة فعلية لا وعود باطلة.
أعربت الجامعة العربية في 29 كانون الثاني/ يناير، عن قلقها من القيود التي أعلنتها أميركا بمنع مواطني عدة دول عربية من دخول أراضيها.
قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفن زايبرت، 30 كانون الثاني/ يناير، إن المستشارة أنجيلا ميركل ستبحث خلال زيارتها إلى تركيا الوضع الراهن في سورية، والعلاقات الثنائية بين أنقرة والاتحاد الأوروبي.
أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، شون سبايسر، 30 كانون الثاني/ يناير، أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، سيستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في العاصمة واشنطن، 15 شباط/ فبراير المقبل.
يجري الملك الأردني عبد الله الثاني، 30كانون الثاني/ يناير، زيارة إلى واشنطن ليكون بذلك أول زعيم عربي يزور العاصمة الأميركية بعد استلام دونالد ترامب مهمات الرئاسة رسميا.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، 30 كانون الثاني/ يناير، ضرورة التحلي بالصبر لدى تشجيع المعارضة السورية على المشاركة في مفاوضات السلام، لكنه شدد على أن ذلك لا يعني استمالة طرف معين. ورأى أن هناك إمكانية لتحقيق نقلة نوعية في محاربة الإرهاب بسورية في حال بدء التنسيق بين “الكوماندوس” الغربيين الموجودين في سورية والجيش الحكومي.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، 30 كانون الثاني/ يناير، استعداد موسكو لمناقشة فكرة إقامة مناطق آمنة للنازحين في سورية شريطة التنسيق مع دمشق. وقال إن موسكو ستستوضح تفاصيل مبادرة واشنطن الخاصة بإقامة “مناطق آمنة” في سورية.
أعلن المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستافان دي ميستورا، 30 كانون الثاني/ يناير، أنه سيعلن موعد استئناف المفاوضات السورية بعد لقاءاته مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وأعضاء مجلس الأمن.
قالت ممثلة السياسة الخارجية والأمن بالاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغريني، 30 كانون الثاني/ يناير في تعليقها على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتعليق استقبال اللاجئين السوريين “هذا ليس أسلوب الاتحاد الأوروبي”.
قال وزير الدولة اللبناني لشؤون النازحين، 31كانون الثاني/ يناير، معين المرعبي، إن الحكومة اللبنانية “ليست معنية” بمقترح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، إقامة “مناطق آمنة” داخل الجارة سورية، مشددًا على أن هذا الأمر “شأن دولي.
أكدت وزارة الدفاع الأميركية، 31كانون الثاني/ يناير، أن واشنطن زودت “قوات سورية الديمقراطية” بعربات مصفحة، وقالت إن هذا الدعم أقرته الإدارة الأميركية السابقة وليس إدارة الرئيس دونالد ترامب.
تحدث رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس الاتحاد الروسي، قسطنطين كوساتشيف (للجانب التركي)، 31 كانون الثاني/ يناير، عن نتائج الزيارة المشتركة إلى سورية مع نواب من البرلمان الأوروبي، وعرض دراسة تنظيم زيارة مماثلة إلى سورية للبرلمانيين الروس والأتراك.
أعلن المبعوث الأممي إلى سورية ستافان دي ميستورا، 31 كانون الثاني/ يناير، تأجيل محادثات السلام السورية المزمع عقدها في جنيف من 8 إلى 20 شباط/ فبراير الحالي. وقال إنه سيقوم بنفسه بتحديد أعضاء وفد المعارضة السورية للمشاركة في مفاوضات جنيف في حال فشلها في تشكيله حتى الثامن من فبراير.
قال فيتالي نعومكين، 31 كانون الثاني/ يناير، رئيس معهد الاستشراق في موسكو ومستشار المبعوث الأممي إلى سورية، إن من الضروري أن توحد المعارضة صفوفها وتتفق على المبادئ الأساسية للتفاوض عليها في جنيف.
عقد مجلس الأمن 31كانون الثاني/ يناير، جلسة مغلقة استمع فيها إلى تقرير المبعوث الخاص إلى سورية ستافان دي مستورا حول الخطوات المقبلة التي ستقوم بها الأمم المتحدة من أجل التوصل إلى تسوية سياسية للنزاع في سورية.
أوضح المتحدث باسم التحالف الدولي ضد “داعش”، جون دوريان، 1 شباط/ فبراير، أن عناصر “ب ي د/ بي كا كا” قد تستفيد من العربات المدرعة التي قدمتها الولايات المتحدة، إلى مقاتلي “التحالف العربي السوري” التي تقاتل ضمن صفوف “قوات سورية الديمقراطية”.
قال نائب رئيس حزب العدالة والتنمية التركي، ياسين أقطاي، 1شباط/ فبراير، إن بدء واشنطن رفع سقف دعمها لـ”قوات سورية الديمقراطية” أمر مثير للقلق، مشددًا على أن بلاده لن تكتفي بالمتابعة و”ستقوم بما يلزم.
واعتبرت أنقرة، 1شباط/ فبراير، خلال اجتماع مجلس الأمن القومي التركي دعم التحالف الدولي “قوات سورية الديمقراطية” بمدرعات، أن التعامل مع “منظمات إرهابية” كنظراء ودعمها بالأسلحة بطرق مختلفة يشكل أرضية لتقوية الإرهاب وانتشاره، وفق تعبير بيان مجلس الأمن القومي التركي.
رحبت مصر، 1شباط/ فبراير، بإعلان استئناف المحادثات بين الأطراف السورية في جنيف 20 شباط/ فبراير الجاري برعاية الأمم المتحدة، وأبدت استعدادًا للقيام بما يلزم لتسهيل نجاح المفاوضات.
فنّد نائب رئيس الوزراء التركي، ويسي قايناق، 1شباط/ فبراير، مزاعم سعي بلاده لمنح الجنسية للسوريين الموجودين لديها، بغرض إشراكهم في الاستفتاء المزمع عقده لاحقًا للانتقال إلى النظام الرئاسي.
التقى العاهل الأردني عبد الله الثاني، 1شباط/ فبراير، قيادات مجلس النواب الأميركي، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ بوب كوركر، وأعضاء اللجنة، وتناولوا تطورات الأوضاع الإقليمية، خصوصًا ما يتعلق بعملية السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل والأزمة السورية، وجهود محاربة الإرهاب، فضلًا عن بحث العلاقات بين البلدين.
قال البيت الأبيض، 1شباط/ فبراير، إن واشنطن ستضع إيران “رسميًا تحت الملاحظة”، على خلفية تنفيذها تجربة إطلاق صاروخ باليستي في وقت سابق من الأسبوع الجاري.
تزور المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تركيا في 2 كانون الثاني/ يناير، وفي جعبتها أجندة حافلة بالملفات ذات الاهتمام المشترك على الصعيدين الإقليمي والدولي.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، 1شباط/ فبراير، إن الآلية الثلاثية التي أنشأتها روسيا وتركيا وإيران للرقابة على الهدنة في سورية قد بدأت العمل، مؤكدًا صمود نظام وقف إطلاق النار بشكل عام. وأضاف إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يجب أن يكون أكثر تحديدًا بشأن اقتراحه بإقامة مناطق آمنة في سورية وإن نتائج محاولات تنفيذ مثل هذه السياسة في ليبيا كانت مأساوية.
قال ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي، 1شباط/ فبراير، إنه في حال عجز المعارضة السورية عن تشكيل وفد موحد إلى مفاوضات جنيف، قد تقوم الأمم المتحدة ومجموعة دعم سورية بتحديد تشكيلة الوفد.
أكد وزير الدفاع الإيراني العميد حسين دهقان، 1شباط/ فبراير، أن التعاون الإيراني الروسي لمكافحة الإرهاب في سورية سيستمر مشددًا على أن إيران ستواصل تقديم الدعم لسورية في مجالات الإسناد والتدريب.
دعا وزير الخارجية الروسي، 1شباط/ فبراير، إلى تجديد عضوية سورية في جامعة الدول العربية، كما دعا الدول العربية إلى الانضمام إلى المبادرة الروسية لفرض حصار اقتصادي تجاري على المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم “داعش” الإرهابي.
ذكرت صحيفة “إيزفيستيا” 1شباط/ فبراير، أن موسكو اقترحت ضم مصر إلى ترويكا الوسطاء بشأن التسوية السورية، وأن هذه المبادرة الروسية لقيت ترحيبًا في كل من دمشق والقاهرة، ولكن ليس في أنقرة.
قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، 1شباط/ فبراير، إن المنظمة الدولية “تدعم فكرة إنشاء مناطق آمنة في سورية، ولكن بشرط ألا تكون على حساب حق السوريين بطلب اللجوء في الدول الأخرى.
أعلنت وزارة الخارجية الكازاخية، 2شباط/ فبراير، أن اجتماعًا فنيًا بخصوص آلية مراقبة وتطبيق وقف إطلاق النار في سورية، سيعقد في العاصمة أستانا، المقبل الموافق السادس من الشهر الجاري.
قال البيت الأبيض، 2شباط/ فبراير، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ناقش إمكانية إقامة مناطق آمنة في سورية مع العاهل الأردني الملك عبدالله.
أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، 2شباط/ فبراير، أن محادثاتهما ركزت في الأساس على التطورات في سورية والعراق وبحر إيجه وبحث التعاون في مكافحة الإرهاب وأزمة اللاجئين والخطوات المشتركة التي يمكن اتخاذها في الأزمة السورية.
قال الجيش الأميركي، 2شباط/ فبراير، إن 11 مدنيًا قتلوا في أربع غارات جوية منفصلة للتحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة في الحملة على تنظيم “داعش” في العراق وسورية في الفترة بين 25 أكتوبر تشرين الأول والتاسع من ديسمبر كانون الأول.
ذكر الرئيس الأميركي، 2شباط/ فبراير، أن “إيران كانت على وشك الانهيار إلى أن جاءت الولايات المتحدة وأعطتها فرصة للحياة بـ 150 مليار دولار، عبر الاتفاق النووي”، في اشارة الى اموال مجمدة كانت لطهران قبيل توقيع الاتفاق.
قال الرئيس الروسي في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الهنغاري، 2شباط/ فبراير، إن “التسوية السياسية للأزمة في سورية وغيرها من دول الشرق الأوسط وعودة الحياة العادية إلى المنطقة كلها ستساعد على تراجع حدة أزمة الهجرة في أوروبا برمتها.”
أجرت المجموعة العربية في الأمم المتحدة، 2شباط/ فبراير، مباحثات مع المبعوث الدولي إلى سورية ستافان دي ميستورا، وأعلنت بعدها تأكيده على أن العملية الانتقالية في سورية ستتم على 3 مراحل، تتضمن تشكيل حكومة انتقالية ودستور.
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، 2شباط/ فبراير، أن عودة سورية لشغل مقعدها مقرونة بالتسوية السياسية للأزمة السورية، ذاكرًا أنها ستتم حال التوصل إلى إطار للحكم القادم في دمشق.
دعت حركة “أحرار الشام”، 27 كانون الثاني/ يناير، إلى مبادرة يتمخض عنها قيادة موحدة للمناطق المحررة، تعمل على إزالة العقبات وردم الفجوات التي أحدثتها الاعتداءات الأخيرة وغيرها.
وجهت جبهة “فتح الشام” 27 كانون الثاني/ يناير، إلى العديد من المدن والبلدات رسائل للمعنيين تخبرهم فيها أن خطبة الجمعة ستكون في المنابر لمشايخ وشرعيين من الجبهة، حيث سيكون المنبر وسيلة لطرح التبريرات التي تسوقها الجبهة لما تقوم به.
قال رئيس المجلس التركماني السوري أمين بوز أوغلان، 27 كانون الثاني/ يناير “أن التركمان يريدون المشاركة في إدارة الدولة خلال عملية التسوية السياسية، باعتبارهم عناصر أساسية كمجموعات عرقية.
صرح قدري جميل، ممثل مجموعة موسكو للمعارضة السورية، بأن المشاركين في لقاء وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع المعارضة يأملون في تشكيل وفد موحد للمعارضة قبل استئناف مفاوضات جنيف.
أعلن “جيش العزة” التابع للجيش الحر، 29 كانون الثاني/ يناير، “عدم التزامه باتفاق وقف إطلاق النار في سورية، نتيجة تقدم قوات النظام في منطقة وادي بردى بريف دمشق، وقصف الطيران الروسي لمقراته بريف حماة”.
حذر المجلس الإسلامي السوري، 28 كانون الثاني/ يناير، من تغيير التركيبة السكانية في سورية، بتجنيس النظام، لأجانب على أسس طائفية وتدميره للسجلات المدنية والحصول على أحكام قضائية بملكية العقارات والأراضي عبر شركات وهمية وراءها إيرانيون، مشددًا على أن تغيير التركيبة السكانية أشد خطورة من التقسيم.
قال رئيس “هيئة التنسيق الوطنية” السورية المعارضة، حسن عبد العظيم إن “الجانب الروسي، وضعنا بصورة الأفكار الدستورية التي وزعها في اجتماع أستانا، وأكد لنا أنها مجرد أفكار للنقاش بين السوريين ولا يسعى لفرضها بأي شكل كان”.
تسلمت الخارجية الروسية من ممثل “الاتحاد الديموقراطي الكردي”، 28 كانون الثاني/ يناير، نسخة من “دستور كردي” اقترح قيام “فيديرالية سورية” وشرعنة للقوات الكردية وإقامة علاقة ديبلوماسية، وذلك ردًا على مسودة دستور وضعها خبراء ومسؤولون روس.
أعلنت خمسة فصائل عسكرية في سورية، 28 كانون الثاني/ يناير، حل نفسها واندماجها بشكل كامل ضمن كيان عسكري جديد تحت اسم “هيئة تحرير الشام”، بقيادة المهندس أبو جابر هاشم الشيخ، ويضم الكيان الجديد جبهة “فتح الشام” (جبهة النصرة سابقا)، وحركة “نور الدين زنكي”، ولواء “الحق”، وجبهة “أنصار الدين”، وجيش “السنّة”.
انتقد “المجلس الإسلامي السوري” الذي يشكل مظلة لمعظم الفصائل الإسلامية المقاتلة في سورية، 29 كانون الثاني/ يناير، قيام الرّوس بكتابة دستور مقترح لسورية وطالب كل القوى الثوريّة باتخاذ موقف حازم وبردّ مناسب على هذا التدخل.
أصيب، 30 كانون الثاني/ يناير، عدد من مقاتلي جيش الإسلام التابع للمعارضة السورية المسلحة جراء قصف بغاز الكلور السام من جانب قوات النظام استهدف إحدى جبهات القتال في منطقة ميدعاني في الغوطة الشرقية المحاصرة بريف دمشق.
أكد ممثلون عن المعارضة السورية في ختام اجتماعاتهم في موسكو على تمسكهم بالمفاوضات كمخرج للأزمة السورية، لافتين إلى أن مشروعَ مسودة الدستور الجديد المقترح من قبل روسيا ليس نهائيا.
سلم 280 مسلحًا في قرية غباغب بريف درعا الشمالي، 30 كانون الثاني/ يناير، أنفسهم وأسلحتهم للجهات الحكومية.
توصلت شخصيات في المعارضة السورية، 31كانون الثاني/ يناير، بعد مناقشات في موسكو خلال الأيام الماضية، الى وضع تصورات حول “قائمة موحدة” للمعارضة لدفعها عبر روسيا الى الأمم المتحدة بهدف المشاركة في مفاوضات جنيف المنتظرة نهاية الشهر.
قال متحدث باسم “قوات سورية الديمقراطية” ،31 كانون الثاني/ يناير، إن قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة التي تقاتل تنظيم “الدولة الإسلامية” زودت حلفاءها السوريين بمركبات مدرعة لأول مرة مما يوسع الدعم منذ تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب .
رفضت المعارضة السورية، 1شباط/ فبراير، “تصريحات المبعوث الأممي، ستافان دي ميستورا، حول اعتزامه تشكيل وفد المعارضة بنفسه في حال لم تشكل الأخيرة وفدًا موحدًا” ولاقت تصريحاته ردود فعل غاضبة من منسق الهيئة العليا للمفاوضات، رياض حجاب، والمتحدث باسم الهيئة، سالم المسلط حيث قال حجاب في تغريدة له، إن “تحديد وفد المعارضة السورية ليس من اختصاص دي ميستورا، وإن أهم ما يجب أن ينشغل به الموفد الأممي، هو تحديد أجندة للمفاوضات وفق بيان جنيف.
قال المعارض السوري أحمد الجربا، 1 شباط/ فبراير، إن قوة عربية مؤلفة من ثلاثة آلاف مقاتل تحت قيادته تتلقى تدريبًا مع قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة استعدادًا للمشاركة في حملة عسكرية لطرد تنظيم “الدولة الإسلامية” من معقله في مدينة الرقة.
ذكرت فصائل المعارضة السورية المسلحة، 1 شباط/ فبراير، أنها لا يمكنها أن تقبل دعوة لمحادثات سلام لا تؤدي إلى نقل السلطة لهيئة حكم انتقالي.
أكدت فصائل عسكرية عدة، 2شباط/ فبراير، اكتمال تشكيل الوفد المشارك في مفاوضات “أستانا” برئاسة كبير المفاوضين السابق في “جنيف3″، محمد علوش.
أكد المتحدث باسم وفد المعارضة السورية المسلحة إلى مفاوضات أستانا أسامة أبو زيد، 2شباط/ فبراير، أن الوفد لن يقبل أن يكون مسمارًا في نعش الهيئة العليا للمفاوضات ولن يقبل بتفكيكها.
ذكرت المعارضة السورية، 2شباط/ فبراير، أنه سيتم تشكيل الوفد المشارك في مفاوضات “جنيف 4″، التي ستعقد في العشرين من شباط/ فبراير، من قبل الائتلاف الوطني والهيئة العليا للمفاوضات ووفد فصائل الثورة العسكرية.
شن فصيل “أسود الشرقية” التابع للجيش السوري الحر، 2شباط/ فبراير، حملة اعتقالات في مخيم الركبان المشيد على الحدود الأردنية في أدنى ريف حمص الجنوبي الشرقي، حيث طالت الحملة العشرات من الأشخاص.
استقبلت تركيا، 2 شباط/ فبراير، 15 جريحًا من “الجيش السوري الحر”، أصيبوا خلال مواجهات مع تنظيم “داعش” الإرهابي، في مدينة “الباب” التابعة لمحافظة حلب شمالي سورية، في إطار عملية “درع الفرات.
أوضح مدير عام الهلال الأحمر التركي، محمد غوللو أوغلو، أن 150 ألف لاجئ سوري، تقدم حتى 27 كانون الثاني/ يناير، بطلب للحصول على بطاقات الدعم المالي.
نبّهت منظمة للأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، 27 كانون الثاني/ يناير، إلى تدهور أوضاع أكثر من أربعين ألف طفل في دير الزور مع اشتداد المعارك الدائرة بين تنظيم “الدولة الإسلامية” وقوات النظام.
اتهمت الأمم المتحدة، 27 كانون الثاني/ يناير، النظام السوري بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة رغم وجود اتفاق لوقف القتال، وسط نداءات استغاثة من وادي بردى.
أطلق نائب الأمين التنفيذي لشؤون البرامج في (اسكوا) عبد الله الدردري، من بيروت أمس 27 كانون الثاني/ يناير “برنامج أجندة وطنية لمستقبل سورية” تتضمن إطارًا استراتيجيًا لبدائل السياسات لسورية ما بعد النزاع.
أعلنت يارا شريف، المتحدثة باسم المبعوث الأممي إلى سورية، 27 كانون الثاني/ يناير، أن مفاوضات أستانا أصبحت إنجازًا كبيرًا في تسوية الأزمة السورية.
أعلن مركز المصالحة الروسي في قاعدة حميميم، 28 كانون الثاني/ يناير، أنه قدم مساعدات إنسانية لأكثر من 4 آلاف سوري خلال الـ 24 ساعة.
وقعت تركيا، 27 كانون الثاني/ يناير، بروتوكولًا مع البنك الدولي، تتسلّم بموجبه 150 مليون يورو، من أجل إنفاقها على تعليم أطفال اللاجئين السوريين.
يعيش نحو ثلاثة آلاف نازح مدني أوضاعًا إنسانية صعبة في مخيم الذهبية بريف حمص الشمالي بسبب قلة المساعدات، وغياب الخدمات الأساسية من كهرباء وماء، ورغم حالة العوز الشديد التي يعيشونها تنحصر مطالبهم في التدفئة والعلاج.
منعت عائلة سورية تحمل تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة من ركوب طائرة، كانت متجهة من باريس إلى أتلانتا، 28كانون الثاني/ يناير، وعادت إلى مطار بيروت الذي غادرته في وقت سابق إلى باريس.
وزعت الحملة الوطنية السعودية، 28 كانون الثاني/ يناير، مساعدات إغاثية شملت 5376 قطعة شتوية على 1742 لاجئًا سورية في غازي عنتاب وكلس وألتن أوز في تركيا.
ينتظر أهالي وادي بردى خروجهم إلى ريف إدلب، 29 كانون الثاني/ يناير، بعد اتفاق لجنة التفاوض في المنطقة مع النظام السوري وبدء تنفيذ الاتفاق.
قال نائب رئيس الوزراء التركي، 29 كانون الثاني/ يناير، إن إدارة الكوارث والطوارئ التركية تعتزم إنشاء مستودعات لتجميع المساعدات الإنسانية، في ناحية جوبان باي (الراعي) شمالي حلب.
قالت وزيرة الأسرة والسياسات الاجتماعية التركية، 29 كانون الثاني/ يناير، إن 750 ألف لاجئ سوري في بلادها، حصلوا على بطاقات الدعم المالي التي توزعها جمعية الهلال الأحمر.
أربكت الرسائل المتضاربة التي أرسلتها واشنطن للمسيحيين السوريين، بشأن تأثير القيود الأميركية على اللاجئين والمسافرين من عدة دول ذات أغلبية مسلمة مما دفع البعض لفقدان الأمل.
رحب لاجئون سوريون في لبنان، بدعوة الرئيس الأميركي إلى إقامة منطقة آمنة في سورية، واعتبروا أن تطبيق هذا الأمر قد يحقق لهم “حلم العودة للوطن”، فيما تخوف آخرون من عدم التزام النظام السوري بها.
ضربت عاصفة ثلجية في 29 كانون الثاني/ يناير، مخيمات اللاجئين السوريين في بلدة عرسال على الحدود السورية اللبنانية التي تضم أكثر من 70 ألف لاجئ سوري أغلبهم من مناطق القلمون الغربي.
دخلت، 29 كانون الثاني/ يناير، ورشات الصيانة إلى منشأة نبع عين الفيجة في وادي بردى لتقييم الأضرار التي لحقت بها في الاشتباكات الأخيرة.
عُثر على رجل مقتولًا بطلقات نارية، في منطقة خاضعة لسيطرة الأمن الروسي والنظام السوري، في اللاذقية 29 كانون الثاني/ يناير.
تحتضن مدينة إسطنبول التركية في 18 شباط/ فبراير المقبل، ﻓﻌﺎﻟﻴﺎﺕ “ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻟدعم تعليم أطفال سورية في الداخل ودول الجوار”، وسط انقطاع العديد منهم عن المدارس بفعل ظروف الحرب واللجوء.
وصل 41 طالب لجوء سوري، في 30 كانون الثاني/ يناير إلى مطار فيوميتشينو في روما، قادمين من لبنان بفضل “ممر إنساني” أقامته منظمات مسيحية إيطالية بدعم من السلطات الإيطالية.
أدان مجلس محافظة إدلب الحرة في بيان رسمي، 30 كانون الثاني/ يناير تجاهل الأمم المتحدة لما ترتكبه قوات الأسد من جرائم متكررة من خلال عمليات التهجير القسري وآخرها تهجير سكان وادي بردى باتجاه إدلب.
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السابع لرصد خروقات اتفاقية أنقرة لوقف إطلاق النار في سورية، وأشارت إلى استشهاد 100 شخص، هم 95 مدنيًا، بينهم 24 طفلًا و1 جنين، و14 سيدة، إضافة إلى 5 من مقاتلي المعارضة معظمهم على يد قوات النظام منذ 30 كانون الأول.
بدأت تركيا، 31كانون الثاني/ يناير، بتوظيف الأكاديميين السوريين ضمن كوادرها التدريسية في الجامعات، بموافقة مجلس التعليم العالي (YÖK) لسد احتياجاتها من الأساتذة الأجانب”.
منحت السعودية رسميًا، أصحاب الجنسية السورية، المقيمين بطريقة قانونية، وملتزمين بأنظمة الإقامة والعمل، وكالة قضائية في البلاد، وذلك لمن لا يحمل إقامات صادرة من الجهة المختصة.
ساهم الهلال الأحمر التركي، في إجلاء نحو 3 آلاف مدني من منطقة وادي بردى، بريف دمشق، بالتعاون مع الهلال الأحمر السوري.
قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة 31كانون الثاني/ يناير، إنه استأنف إسقاط الغذاء جوًا لمساعدة 93500 سوري في مدينة دير الزور السورية التي يحاصرها تنظيم “الدولة الإسلامية”.
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، 1شباط/ فبراير، في تقريرها السنوي أن كانون الثاني/ يناير 2017 يُعتبر الشهر الأخفض في حصيلة الضحايا الذين قتلوا على يد القوات الروسية.
أرسلت،1شباط/ فبراير، منظمة خيرية بوسنية 125 طنًا من الدقيق إلى النازحين السوريين في محافظتي إدلب وحماة، عبر هيئة الإغاثة الإنسانية (İHH) ووقف الخيرات التركيين.
أكد مسؤول أممي، 2شباط/ فبراير، عودة نحو 60% من إمدادات المياه إلى العاصمة السورية من وادي بردى، مع استمرار أعمال الصيانة في نبع الفيجة وأنابيب المياه التي خربها المسلحون.
قدر مهندسون من خلال التخطيط لبناء حلب من جديد، أن إعادة بناء المدينة يحتاج إلى دعم مالي كبير قد يصل إلى 52 مليار دولار فيما قدر إجمالي الأضرار في سورية بنحو 350 مليار دولار.
تضاعف السيارات المفخخة مآسي النازحين السوريين القاطنين بمخيم الركبان جنوب شرق سورية على الحدود مع الأردن لتكرار استهداف المخيم بالمفخخات من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” الذي يسيطر على مناطق عدة في الشمال السوري.
من بين التعديلات التي قدمتها دمشق خطيًا إلى موسكو على المسودة الروسية لدستور “الجمهورية السورية” إعادة سلطة التشريع إلى رئيس الجمهورية وإلغاء مناطق “الحكم الذاتي الكردي”.
صرحت مصادر عسكرية، 27 كانون الثاني/ يناير، أنه قتل سبعة أشخاص، وأصيب ثلاثة بجروح، عقب إطلاق عناصر تنظيم “ب ي د” النار على مدنيين أثناء عودتهم من جرابلس إلى قرية “شيوخ”.
أكد المستشار العسكري للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية، اللواء يحيى رحيم صفوي، 26 كانون الثاني/ يناير، إنه لولا الدعم الاستشاري من جانب إيران لسقطت دمشق وبغداد.
قالت مليشيات الحشد الشعبي العراقية، 28كانون الثاني/ يناير، إنها ستبقى داخل الأراضي العراقية لحماية الحدود ولن تعبر نحو الأراضي السورية، وإن دورها يتمثل في ضبط الحدود العراقية مع سورية وسد الثغرات لمنع تدفق الإرهابيين والحفاظ على أمن البلاد.
أعلن الجيش السوري في 29 كانون الثاني/ يناير، أنه ماض في إنجاز المصالحات في وادي بردى وريف دمشق الغربي، مطالبًا “كل من تورط بحمل السلاح الاستفادة من العفو”.
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، 29 كانون الثاني/ يناير، أن النظام سيطر على ثلاث قرى، جنوب مدينة الباب، فيما تواصل قوات المعارضة السورية عمليتها العسكرية من ناحية الشمال.
تلقى رأس النظام بشار الأسد، 30 كانون الثاني/ يناير اتصالًا هاتفيًا من نيكولاس مادورو، رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية، جرى خلاله بحث آخر مستجدات الأوضاع في البلدين.
أكد نائب الأمين العام لـ”حزب الله”، الشيخ نعيم قاسم، 30 كانون الثاني/ يناير أن الإنجازات الكبيرة التي تحققت في الميدان السوري عطلت المشروع الإسرائيلي الإرهابي التكفيري في سورية مبينًا أن المواجهة مستمرة مع العدو الإسرائيلي وأدواته الإرهابية.
دخلت قوات النظام والميليشيات الطائفية منطقة وادي بردى في 30 كانون الثاني/ يناير وذلك بعد بدء عملية تهجير سكانها تحت ضغط القصف ي الذي استهدف المنطقة، والحصار الجائر الذي مورس على سكانها.
أكد وليد المعلم وزير الخارجية والمغتربين، 30 كانون الثاني/ يناير، لفيليبو غراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والوفد المرافق، ضرورة عدم تسييس المساعدات الإنسانية وعدم التمييز في تقديمها خدمة لأجندات سياسية لا علاقة لها بالشأن الإنساني.
استقبل رأس النظام بشار الأسد، 31كانون الثاني/ يناير، عددًا من الصناعيين من دمشق وريفها ممن تضرروا خلال الأزمة وخسروا منشآتهم وعادوا إلى العمل ضمن ورشات صغيرة.
رأى فيصل المقداد نائب وزير الخارجية 31كانون الثاني/ يناير، أن استمرار العلاقات دون المستوى المطلوب بين سورية وتونس أمر غير مبرر ولا يتفق مع إرادة الشعب التونسي الذي يريد عودة العلاقات بين البلدين إلى طبيعتها وعلى أعلى المستويات.
أعلن مركز إزالة الألغام التابع للقوات المسلحة الروسية، 31كانون الثاني/ يناير، عن افتتاح فرع له في مدينة حلب السورية تمهيدًا لتشكيل وحدة جديدة لقوات الهندسة السورية في المدينة لخوض “حرب ألغام”، بعدما استعادت القوات النظامية وحلفاؤها السيطرة عليها في الشهر الماضي.
يهدد التقدم السريع للجيش السوري نحو مدينة الباب التي يسيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية” بإطلاق شرارة مواجهة مع تركيا، بينما تسعى دمشق لمنع أنقرة من التوغل لمسافة أعمق في منطقة ذات أهمية استراتيجية في شمال سورية.
يصل وفد برلماني بلجيكي، 1شباط/ فبراير، إلى دمشق في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، وذلك قبل أيام قليلة من زيارة وفد روسي لسورية.
تداول ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي مقطعًا مصورًا يظهر مراسل التلفزيون السوري الرسمي خلال إحدى تغطياته الميدانية يطلب من مقاتلي حزب الله اللبناني التمثيل والادعاء بأنهم مقاتلون من قوات النظام.
تقدمت القوات النظامية السورية، 2 شباط/ فبراير، شمال شرقي حلب باتجاه مدينة الباب التي يسيطر عليها “داعش” ، و “احتكت” مع فصائل “درع الفرات” التي يدعمها الجيش التركي، في وقت فتح “الجيش السوري الحر” معركة ضد تنظيم تابع لـ “داعش” قرب الأردن.
افتتحت ثكنة عسكرية جديدة للقوات الروسية، في إحدى المدارس في حي ميسلون وتحت جسره تحديدًا، وشوهدت سيارات عسكرية ودبابات وعناصر من رجال ونساء للقوات الروسية فيها.
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة، 2شباط/ فبراير، أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع القوات الرديفة والحلفاء تمكنت خلال عمليتها العسكرية الواسعة ضد تنظيم “داعش” الإرهابي من تحرير أكثر من 32 بلدة ومزرعة بمساحة إجمالية بحدود 250 كم مربع شمال شرق حلب.
أعربت وزارة الخارجية والمغتربين، 2شباط/ فبراير، عن إدانتها الشديدة للجرائم والاعتداءات التركية المتكررة على الشعب السوري وحرمة الأراضي السورية ووحدتها وسلامتها مجددة مطالبتها مجلس الأمن بالاضطلاع بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين ووضع حد لانتهاكات النظام التركي الموصوفة التي يرتكبها بحق الشعب السوري.
أعلنت إحدى الصفحات الفيسبوكية الموالية للنظام السوري، 2 شباط/ فبراير، أن مدينة “جبلة” وريفها قدّمت عشرين ألف قتيل، منذ بدء الثورة السورية.