مقالات

باسل العودات

باسل العودات

   09 كانون الثاني/يناير 2020
في عام 1944، رفض القائد العسكري الألماني الميجور جنرال ديتريش فون شولتز، تنفيذ أوامر الزعيم النازي أدولف هتلر، بدكّ باريس وتدميرها بسلاح الجو، لأن باريس كانت بالنسبة إليه أجمل من أن تُنتهك.
بدر الدين عرودكي

بدر الدين عرودكي

   09 كانون الثاني/يناير 2020
كما لو أن مقتل قاسم سليماني، على يد الولايات المتحدة الأميركية، جاء في موعده الدقيق والمنتظر. فالحراك الثوري في كل من لبنان والعراق الذي كان -شئنا أم أبينا- يستعيد الربيع العربي، الذي أعلن ممثلو الثورة المضادة موته بوصفه مؤامرة دمّرت عددًا من البلدان العربية وكادت تدمر عددًا آخر، كان يوضح -بما لا يقبل الشك- محاولة شعبين عربيين استعادة زمام المبادرة التاريخية التي كانت تتطلع -من بين ما تتطلع إليه- إلى إخراج إيران من مراكز القرار في كلٍّ من البلدَين.
محمود الحمزة

محمود الحمزة

   07 كانون الثاني/يناير 2020
بلا شك، أثار مقتل المجرم قاسم سليماني ردات فعل واسعة في المنطقة والعالم. كيف لا وهو قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني، والذراع الأيمن للمرشد الأعلى علي خامنئي، ويقال إنه المدلل لديه، لما يلعبه من دور خطير في المنطقة العربية وخارجها.
سلام الكواكبي

سلام الكواكبي

   05 كانون الثاني/يناير 2020
تم قتل المدعو قاسم سليماني من قبل المدعو دونالد ترامب، أو بأوامر مباشرة من الأخير، وهو في فترة استراحة بين شوطين من لعبته المفضلة الغولف، التي كلفت مبارياته في ملاعبها الخزينة الأميركية مبلغًا يتجاوز 115 مليون دولار.
باسل العودات

باسل العودات

   05 كانون الثاني/يناير 2020
مات "سليماني"، وخسرت إيران أحد أعتى متطرفيها، وأحد أقسى متعصبيها، وأقوى قتلتها.