إيمانًا من "مجلة قلمون" بأهمية هذا المجال في درء كثير من التصدعات التي خلفتها حروب النظام في سورية وفي المجتمع، وفي إعادة بناء الهوية الوطنية للسوريين بعدما توزعوا في هويات كبرى وصغرى متصارعة بما يخدم النظام ولا يخدم السوريين ومصالحهم أو طموحاتهم، فإنها تفتح ملف " الإعلام السوري بين واقع الاستبداد ومطلب الحرية 1918-2021" في عددها الحادي والعشرين، وتتعاون في إنجاز هذا الملف مع "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير"، بوصفه إحدى منظمات المجتمع المدني الرائدة والمؤثرة في هذا المجال...