لا تُلغي ثقافة المواطنة الانتماء الديني أو القومي أو الطائفي، لكنها تنهي التفضيل على أساسها، لتحقق الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، ولا يوجد أحد يمتلك الصواب المطلق.

للمزيد:

https://bit.ly/2Ixj9cZ