أسهم انخفاض قيمة الأجور والرواتب، على خلفية انهيار سعر صرف الليرة السورية، في تعميق الكارثة الناجمة عن تأثيرات شح الطاقة، ففي الوقت الذي زادت فيه الرواتب بالقيمة المطلقة بحدود عشرة أمثال، ارتفعت فيه أسعار المشتقات النفطية المدعومة من 50 إلى 100 ضعف، وارتفعت أسعارها غير المدعومة من 200 إلى 500 ضعف.
المزيد في دراسة أصدرها مركز حرمون بعنوان “انعكاسات شحّ مصادر الطاقة على الأنماط المعيشية والاجتماعية في سورية (مناطق سيطرة النظام)”.
رابط الدراسة: http://bit.ly/3Ci7OWW
هل الدخل كاف للمعيشة وشراء مصادر الطاقة في سورية؟

اترك تعليقا