تهتم الدراسة بالتمييز بين نظرية المؤامرة والمؤامرة، باعتبار أن الأولى هي محط إيمان أقرب للخيال، والثانية هي حقيقة موضوعية ملازمة للمجتمعات البشرية. كذلك تحلل الدراسة أثر انتشار نظرية المؤامرة على انتشار منهج التفكير وفقها، أي منهج التفكير المؤامراتي، حتى عند من يبدو أنهم لا يتبنون نظرية مؤامرة معينة. وعلى التوازي تعرّف الدراسة المؤامرة وما يرتبط بها من وعي للمؤامرة، وتبيّن أثر ذلك على حركية الدول والمجتمعات.

للمزيد| https://bit.ly/32JAb1B