وبالخلاصة، كانت جميع الأحزاب السورية غير فاعلة في المجتمع، ولم يكن لها أي دور في الحياة السياسية، فالدولة كانت أمنية بامتياز، بل حتى استخدم النظام حزب البعث كتغطية لدولته الأمنية، وافتقدت سورية قانونًا للأحزاب ينظم الحياة الحزبية.

للمزيد| https://bit.ly/3DeO18E