مخالفة قادة الحرس الثوري الإيراني لوصية خميني الصريحة، بعدم خوض العسكر في غمار السياسة، لا تنفي احتمال خروج هؤلاء العسكر المتعطشين للسلطة والمال عن مبادئهم الأيديولوجية وولائهم المطلق لولاية الفقيه.

للمزيد| http://bit.ly/2P9nXbt