ما يميز المخاطر الجديدة الناجمة عن وباء الاحتلال الإسرائيلي، أنها هذه الفترة هي الوحيدة التي كان فيها الجولان من دون سند أو معين أو حاضنة وطنية، بعد أن تخلى أصحاب السيادة القانونية والأخلاقية والوطنية عنه.

لقراءة الدراسة كاملة يمكنكم زيارة الصفحة على الرابط التالي:

https://bit.ly/2T9ZFNF