وصل المشروع الإيراني إلى نهايته، بعد أن تناقضت وعوده مع وقائعه، ومورست في أثناء إقامته أشكالٌ من القسر والعسف خدمت نظمًا استبدادية شديدة الشراسة، أو عززت نظم الاستبداد القائمة، وخاصة في سورية الأسدية.

لقراءة المقال كاملًأ يمكنكم زيارة الصفحة على الرابط التالي:

https://bit.ly/2UZYmCs