يمكن العثور على سبب تضخم عبادة الشخصية في سورية لتشمل العائلة كلها في المدة الطويلة لبقاء عائلة الأسد في الحكم، والتي جعلت عبادة القيادة أمرًا ممكنًا، وأسهمت في إعطاء شرعية سياسية للدولة في نظر مؤيديها، وسوغت لا التوريث فقط، بل أيضًا استعمال كل الأسلحة التي تهدف إلى إبادة الطرف المتمرد على “الحاكم/ الإله”، حتى السلاح الكيمياوي.
لمزيد من التفاصيل يمكنكم قراءة المادة كاملة عبر الرابط التالي: https://www.harmoon.org/?p=35895