لإيصال رسائلها تستغل الهيئة رغبة الصحفيين الأجانب، في الحصول على سبق صحفي في بيئة مهنية تنافسية.

لكنّ ثمن الحصول على السبق الصحفي، هو تسويق رواية الجولاني.

للمزيد في دراسة دراسة أصدرها مركز حرمون بعنوان “استراتيجيات البقاء لدى (هيئة تحرير الشام): ثلاثية الإدارة والعسكرة والخطاب”، للباحث عزام القصير، https://bit.ly/3CJgbKI