عمد الحرس الثوري الإيراني عبر ذراعه الضارب في سورية “فيلق القدس” إلى اختيار المراكز الرئيسية لقياداته في القواعد الجوية العسكرية في جيش الأسد، ومقرات القيادة لبعض الفيالق والفرق العسكرية، ولهذا نجد أن قواعده العسكرية الإيرانية توزعت على أغلب القواعد الجوية السورية.
لقراءة الدراسة كاملة يمكنكم زيارة الصفحة على الرابط التالي: