منذ انطلاقة الثورة السورية عام 2011

أدّت المرأة السورية دورًا بارزًا في النضال ضد الاستبداد

شاركت الرجال صرخات الحرية في التظاهرات

وبرز دورها منذ اليوم الأول وتعرضت لانتهاكات جسيمة

حيث اعتقل النظام الآلاف من النساء

وتعرضن في معتقلات النظام للتعذيب والاغتصاب

إلا أن ذلك

لم يُضعف من عزيمة المرأة السورية وإصرارها على الحياة

وارتفع صوتها عاليًا سواء من داخل خيمة النزوح أو من دول اللجوء

وأبدعت على المستوى العالمي بمختلف المجالات في المهجر

لتبقى قضيتها هي قضية الأمل والحرية