السلفية المعاصرة كانت خطرًا على الإسلام، وغدت اليوم خطرًا على الإنسانية، ولا يمكن أن تجد إطلاقًا راياتِها السود فوق مبنًى للبحث العلمي، أو أكاديمية علمية، أو منظمة إنسانية.

للمزيد| https://bit.ly/3eONQqY