شكلت هزيمة 1967 ضربة موجعة لحزب البعث وللقيادتين العسكرية والسياسية في سورية، ولحافظ الأسد على وجه الخصوص، بصفته وزيرًا للدفاع وقت الحرب. وقد تهرّب الأسد من تحمّل مسؤولية الهزيمة، بل استثمر هذا الحدث.

للمزيد| http://bit.ly/3SXf5kt