إن ثقافة الإنسان القربان التي ظل يشجع عليها الإسلام السياسي، على مدار عقود؛ تمثلت بانتكاسة أخرى حينما أقنع الفقهاءُ المتدينين أن الإنسان في خدمة الدين! وهذا ليس صحيحًا؛ ففلسفة الأديان وتشريعاتها ومقاصدها تؤكد أن الدين في خدمة الإنسان والعكس خطأ.
لقراءة المقال كاملًا يمكنكم زيارة الصفحة على الرابط التالي: