مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
  • عن المركز
    • من نحن
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
page
report
dialogue
news
training
opinion
dialogue
cinema
magazine
report
مركز حرمون للدراسات المعاصرةمركز حرمون للدراسات المعاصرة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
أخلاقيات النشر في مركز حرمون
غير مصنف
معايير النشر في مركز حرمون
غير مصنف
رؤية مركز حرمون وسياساته
غير مصنف
مشاريع مركز حرمون
غير مصنف
من نحن
غير مصنف
بحث
  • عن المركز
    • من نحن
    • فريق العمل
  • منشورات
    • أبحاث وتقارير
    • تقدير موقف وأوراق سياسات
    • قضايا
    • ترجمات
  • نشاطات
    • مؤتمرات
    • أخبار المركز
  • منتدى حرمون الثقافي
    • ندوات
    • لقاء خاص
  • مجلة قلمون
    • الأعداد السابقة
    • العدد القادم
    • العدد ما بعد القادم
  • حوارات السوريين
    • وثائق الحوار
    • مشروع الحوار
    • تقارير الحوار
    • مقالات حول الحوار
  • الميديا
    • مكتبة الفيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

أكاديميون أتراك يناقشون “الحقائق والتصورات الخاطئة حول الوجود السوري في تركيا”

نشر في 24 كانون الأول/ديسمبر ,2021
مشاركة
مشاركة

عقد مركز حرمون للدراسات المعاصرة، عبر البثّ المباشر، الخميس 23 كانون الأول/ ديسمبر 2021، ندوة بعنوان “الحقائق والتصورات الخاطئة حول الوجود السوري في تركيا”، شارك فيها كلٌّ من باكير برات أوزإيبك، رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة إسطنبول ميديبول؛ وفائق تانري كولو، عضو الهيئة التدريسية بقسم العلوم السياسية في جامعة إسطنبول ميديبول، وأدارها سمير العبد الله، مدير منتدى حرمون الثقافي/ فرع إسطنبول.

تناولت الندوة العديد من المحاور المتعلقة بالموقف الشعبي التركي تجاه اللاجئين السوريين، وأهم التصورات الخاطئة التي تكونت لدى الأتراك، وأسباب انتشارها، والجهات التي تقف خلفها، بالإضافة إلى الأثر الذي تركته على حياة السوريين، وسُبل الحد من انتشار هذه التصورات وكيفية التصدي لها.

وقال باكير برات أوزإيبك في بداية الندوة إنه تناول موضوع الهجرة واللجوء إلى تركيا بشكل كبير، من خلال العديد من الأبحاث التي أجراها بالتعاون مع فائق تانري كولو، إضافة إلى الكتاب الذي ألّفاه معًا، وهو بعنوان (الهجرة في تركيا من الماضي إلى الحاضر.. اللاجئون السوريون: التصورات والحقائق)، لافتًا النظر إلى ضرورة النظر إلى موضوع الهجرة من بُعدٍ إنساني، وعدم الاقتصار على الجانب الأكاديمي. وأضاف أوزإيبك أن اللجوء هو حقّ من حقوق أي إنسان تعرّض للاضطهاد والقتل والتنكيل، ويتوجب على جميع البلاد التي تستضيف لاجئين أن تتعامل معهم بطريقة تضمن لهم كرامتهم الإنسانية وحقوقهم.

وحول التصورات الخاطئة لدى الأتراك تجاه السوريين، أوضح أوزإيبك أن وجود اللاجئين السوريين بأعداد كبيرة في تركيا، وطول فترة بقائهم، أفسح مجالًا للبعض كي يبني تصورات خاطئة تجاههم، فأدى ذلك إلى تأجيج الشعب التركي تجاههم، مبيّنًا أن الكتاب الذي ألّفه يجيب على معظم التساؤلات التي تدور في أذهان الشعب التركي، ويوضّح حقيقة الإشاعات التي انتشرت حول السوريين، كحجم المساعدات المالية والطبية والتعليمية المقدمة لهم، وغير ذلك.

بدوره، تحدث فائق تانري كولو عن أهمية التواصل بين اللاجئين السوريين والمجتمع التركي، من أجل كسر الحواجز بينهم وإقامة صلات وروابط اجتماعية وثقافية بين الطرفين. كما تناول موضوع الشائعات التي يتناقلها الأتراك، كأفراد ومؤسسات إعلامية، وبخاصة التي تتعلق بالجانب الاقتصادي لللاجئين، كإنفاق الحكومة التركية 40 مليار دولار على السوريين، وإعفائهم من رسوم التسجيل في الجامعات، وتقاضيهم رواتب شهرية من الدولة، وغير ذلك، موضحًا أن معظم ما يتم تداوله لا أساس له من الصحة، فضلًا عن تجاهل الإعلام التركي وبعض المسؤولين أيضًا الحديث عن وجود مئات الشركات والمصانع السورية في تركيا، والدور الإيجابي الذي لعبه السوريون في مجال الاقتصاد، تجنبًا لردات فعل سلبية من قبل بعض الفئات في المجتمع التركي. ولفت النظر إلى أن الحكومة تتحمل جزءًا من هذه الأخطاء التي حصلت، بالإضافة إلى الأحزاب المعارضة التي استغلت الوجود السوري في تركيا، لتحقيق مكاسب سياسية.

أشار باكير إلى أن الحكومة التركية قامت بواجبها الأخلاقي تجاه السوريين، منذ بداية موجة اللجوء إلى أراضيها، واتبعت سياسة الباب المفتوح تجاه الهاربين من جحيم الحرب والقتل في سورية، لكنه انتقد تقصير الحكومة في توعية الشعب التركي، حول بعض القضايا التي تخص السوريين، كموضوع زيارات العيد وكيفية ذهابهم وعودتهم، ما أدى إلى استغلال هذا الأمر من جانب الأحزاب المعارضة، وتصاعد مشاعر العداء للاجئين، وانتشار خطاب كراهية بين الأتراك.

من جانب آخر، أوضح فائق تانري كولو أن منح الدولة للاجئين حقوقهم واحترامها، سيساعد في تسريع اندماجهم في المجتمع المضيف. وأضاف أن تركيا بدأت بإعادة النظر في سياساتها تجاه قضية المهاجرين واللاجئين، لأنها في السابق لم تكن تمتلك الخبرة الكافية في التعامل مع هذا الشأن، خاصة مع وجود عدد كبير من اللاجئين السوريين على أراضيها، إضافة إلى لاجئين من جنسيات أخرى.

وأعقب الندوة حوار مفتوح، أجاب خلاله الضيفان على أسئلة الصحافيين والحضور.

علامات ندوات حرمون
مشاركة المقال
Facebook Twitter Copy Link Print
مشاركة

مقالات أخرى للكاتب

“شبيحة إلى الأبد”.. تأسيس الأسد للميليشيات والسيطرة عليها واستخدامها منذ عام 2011

عملية “طوفان الأقصى”، تطوراتها، وأبعادها، وتداعياتها المحتملة

الاستقرار الهش في الشمال السوري

اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقال السابق “مكان سورية في المفاوضات والحوارات الدولية” في ندوة لحرمون
المقال التالي “حرمون” يناقش ملفّ العشائر السورية قبل وبعد 2011 وأدوارها المستقبلية في ندوة حوارية

قد يعجبك ايضا

في ندوة حوارية: مركز حرمون يناقش “موقف النظام السوري من الحرب على غزة”

20 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

في ندوة حوارية: مركز حرمون يبحث في التنافس الإقليمي وأثره على الصراع في سورية

17 تشرين الثاني/نوفمبر ,2023

الأحداث في غزة وانعكاساتها على الواقع السوري.. ندوة مشتركة بين مركزي حرمون وSETA للدراسات

31 تشرين الأول/أكتوبر ,2023

انضم الى النشرة البريدية





جميع الحقوق محفوظة لمركز حرمون للدراسات © 2023

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?