الدبلوماسية الجزائرية التقليدية دائمًا كانت رهينة المقاربة الأمنية الجافة المحصورة بالأساس في البعدين الاستخباراتي والشرطي، مهملة البعد الاقتصادي، بما يمثل نقطة ضعف وخلل.
انطلاقًا من كون المساحة السكنية الضيقة تجعل ظاهرة العنف الأسري أكثر تفاقمًا، تعتمد هذه الدراسة السوسيولوجية - الإمبيريقية على الوصف والتحليل للوقوف على واقع العنف الأسري.
تُقدّم الدراسة تحليلًا للعلاقة بين الحكومة والدين فيما يتعلق بالمنظمات الدينية وشبه الدينية في الأزمان الراهنة، ودور المنظمات الدينية في خلق "وكلاء طقسيين" بوصفهم تابعين مسؤولين.
نُشوء دور العبادة والمقاهي والملاهي والمقار الحزبية وغيرها، وما ينتج عنها من حلول تعتمد على فكرة الحشود، ما هي إلا الرغبة في الانعتاق من أشباح العزلة وتبعاتها.
النسويات كان لهنّ النصيب الأكبر في انتقاد كرمان، وهو ما يشير بوضوح، إلى الهوّة السحيقة، بين الانتقاد لمجرد الانتقاد، وبين الانتقاد الموضوعي القائم على أسس ومعايير حيادية.